ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قضية الإحاطة والشمول في القاموسية العربية: القاموسية العربية القديمة

المصدر: المجلة المغاربية للدراسات الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والإجتماعية بوجدة
المؤلف الرئيسي: الربون، عبدالإله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع7
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: خريف
الصفحات: 27 - 57
ISSN: 2605-5880
رقم MD: 1385167
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
LEADER 04322nam a22002177a 4500
001 2136247
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 109937  |a الربون، عبدالإله  |e مؤلف 
245 |a قضية الإحاطة والشمول في القاموسية العربية:  |b القاموسية العربية القديمة 
260 |b مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والإجتماعية بوجدة  |c 2022  |g خريف 
300 |a 27 - 57 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ناقش البحث قضية الإحاطة والشمول في القاموسية العربية –القاموسية العربية القديمة-. تعتبر قضية الإحاطة والشمول من أقدم القضايا التي عرفتها القاموسية العربية، والتي عبر عنها القاموسيون في مؤلفاتهم آملين في تحقيقها فمنهم من صرح بها في مقدمات معاجمهم، ومنهم من جعل من عنوان قاموسه إشارة واضحة إلى هذه الفكرة. ويقصد بتحقيق الإحاطة والشمول في القاموس هو أن يسعى القاموسي إلى استيعاب اللغة بين دفتي قاموسه، ولقد ساعدت عوامل كثيرة في نشوء فكرة الإحاطة والشمول وإلى انتقال العربية إلى لغة محفوظة في مدونات تكون مرجعًا أساسًا لها. وأشار البحث إلى أن فكرة الإحاطة والشمول ستنمو وتتبلور مع الخليل بن أحمد الفراهيدي مؤلف أول قاموس عربي أحادي اللغة وهو (العين)، وهو لم يبتكر فكرة الإحاطة وإنما تبناها وعمل على بلورتها، ويبقى الابتكار هو الذي مكنه من تحقيق فكرة الإحاطة والشمول. كما تم التطرق إلى كتاب (المستدرك) في اللغة لأبي بكر الزبيدي، مؤكدًا على أن فكرة الإحاطة والشمول في القاموسية العربية تستقر أكثر في القرون المتعاقبة وخاصة في القرن السابع الهجري حيث قام رضي الدين الحسن الصاغاني (ت 650هـ) بتأليف قاموس دل عنوان هو الآخر على الإحاطة، أما في القرن الثامن الهجري لم تعد فكرة الإحاطة والشمول مجرد أمنية يريد القاموسي تحقيقها وإنما واجبًا قوميًا وضرورة دينية نحو العربية، ويكون أبن منظور قد حقق فكرة الإحاطة والشمول من خلال رافد وحيد هو الدراية، كما قدم الفيروز آبادي نموذجًا رائعًا من خلال القاموس المحيط عن القاموس الصغير الحجم الشامل لمادة اللغة، وهناك قاموس (تاج العروس من جواهر القاموس) للسيد محمد مرتضى الزبيدي الذي توج به الأعمال القاموسية القديمة. واختتم البحث بالقول بأن قضية الإحاطة والشمول في القاموسية العربية القديمة حقيقة واقعة وظاهرة عاشت مع قواميسنا العربية منذ بداياتها الأولى وإلى حدود القرن الثالث عشر الهجري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a القضايا الأدبية  |a اللغة العربية  |a القواميس العربية  |a الدلالات اللغوية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 002  |e Maghrebi journal of Human and Social Studies  |f Al-maǧallaẗ al-maġāribiyaẗ lilddirāsāt al-ʾinsāniyaẗ wa al-ʾiǧtimāʿiyaẗ  |l 007  |m مج4, ع7  |o 2465  |s المجلة المغاربية للدراسات الإنسانية والاجتماعية  |v 004  |x 2605-5880 
856 |u 2465-004-007-002.pdf 
930 |d y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1385167  |d 1385167 

عناصر مشابهة