المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | البرصان، أحمد سليم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Bursan, Ahmed Saleem |
المجلد/العدد: | ع182 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 109 - 113 |
رقم MD: | 1385931 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
أرسى المقال سفينة حل الأزمات الأوروبية في المنطقة والتعددية القطبية في مصلحة دول الخليج. واستعرض أهم هذه الحلول وهي الشراكة الأوروبية الخليجية والانفتاح الخليجي، وتم الموافقة من وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على وثيقة العلاقات الاستراتيجية مع دول مجلس التعاون الخليجي وهذا يعتبر تطور في العلاقات الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي. وكشف عن المطامع الأوروبية في دول الخليج العربي وكونه منطقة استراتيجية حيوية وغنية بالطاقة، وزاد من التوجه نحو الخليج العربي من قبل الاتحاد الأوروبي الحرب الأوكرانية، تحديات الاتحاد الأوروبي، التنافس الدولي بين الصين وروسيا وأمريكا واليابان. وبين أن السعودية المصدر الرئيسي للبترول للصين وفي تقرير الغرف السعودية أشار إلى النمو المطرد في حجم التبادل التجاري بين السعودية والصين، التي تعد من الدول المنافسة للاتحاد الأوروبي، مع روسيا، لذا تبحث شركات التكرير في أوروبا عن تأمين إمداداتها، وتعد السعودية أهم دول الخليج إنتاجا للبترول والطاقة، والسعودية حريصة على أسواقها في آسيا رغم زيادة انفتاح الأسواق الأوروبية لها. وتناول أثر السياسة الداخلية الأوروبية وتأثيرها على العلاقات الخليجية، فإن دول شرق آسيا (الصين واليابان وروسيا) هذه الدول لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الخليجية والدول العربية بشكل عام كدول الاتحاد الأوروبي. واختتم المقال بالتركيز على موقف الاتحاد الأوروبي من توطيد العلاقات والاتفاقيات مع دول مجلس التعاون الخليجي حيث البترول والغاز الطبيعي وفرص الاستثمار والتبادل التجاري، خوفا من انهيار إمبراطورتيها كدول الاتحاد السوفيتي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|