ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المغرب الأوسط بين الظرفية التا...>الوصف

المغرب الأوسط بين الظرفية التاريخية المتوسطية وآثار التوسع الإسباني بداية القرن 16 م.

العنوان بلغة أخرى: Middle Morocco between the Historical Mediterranean Situation and the Effects of Spanish Expansion at the Beginning of the 16th Century
المصدر: مجلة الناصرية للدراسات الاجتماعية والتاريخية
الناشر: جامعة معسكر - مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: مشوشة، سمير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mechoucha, Samir
المجلد/العدد: مج14, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: جوان
الصفحات: 620 - 646
ISSN: 2170-1822
رقم MD: 1387784
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العالم المتوسطي | التاريخ الإسلامي | تاريخ الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
بلاد المغارب | المغرب الأوسط | العالم المتوسطي | الاحتلال الإسباني | القرن 16 م. | Maghreb | Middle Maghreb | Mediterranean World | Spanish Occupation | 16th Century
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: مع نهاية القرن 15م عرف العالم المتوسطي سيطرة أوروبية على الملاحة البحرية، فاحتكرت الطرق التجارية بها وأبعد مركز التجارة العالمية إلى المحيط الأطلسي بعدما كان في البحر الأبيض المتوسط، الشيء الذي أثر على أوضاع بلاد المغارب في شتى المجالات، وسجلت بذلك أوروبا قفزة نوعية مكنتها من دخول تاريخها الحديث وبرزت جراءه قوى متعاظمة على الضفة الشمالية للمتوسط وعلى رأسها إسبانيا، وقد اقترن كل ذلك بنهضة اقتصادية مهمة تحرك فيها المال والتصنيع. وشكلت بداية القرن 16م مرحلة مهمة في تاريخ الحوض المتوسطي عامة وببلاد المغارب على وجه الخصوص من خلال ظهور صراع ديني إقليمي بين المسيحية والإسلام، فالجانب المسيحي تزعمته دول شبه الجزيرة الأيبيرية (إسبانيا والبرتغال)، والجانب الإسلامي مثلته الدولة العثمانية وهذا نيابة عن الممالك الإسلامية في بلاد المغارب، فاشتدت معها حركة التوسع والحملات الأوروبية الصليبية المسيحية وخاصة الإسبانية مجندة ورائها الكنيسة، ونتيجة لمجموعة من الظروف والأحداث التي شهدها المغرب الأوسط خاصة ما تعلق بوحدة كيانه السياسي، تتابعت الحملات الإسبانية على سواحله بداية القرن 16م وأدى إلى ظهور دخيل أجنبي أوروبي في أغلب سواحله، وهو الشيء الذي سهل التواجد العثماني في غرب المتوسط بداية القرن 16م.

At the end of the 15th century, the Mediterranean world had a European control over maritime navigation, trade routes monopolized and the World Trade Center was pushed out to the Atlantic Ocean after it was in the Mediterranean, which affected the situation of the Maghreb countries in various magazines, thus recording a quantum leap in its modern history and emerging with growing forces on the northern bank of the Mediterranean, led by Spain, all accompanied by an important economic renaissance driven by money and industrialization. The beginning of the 16th century constituted an important stage in the history of the Mediterranean basin in general and in the countries of the Moroccans in particular through the emergence of a regional religious conflict between Christianity and Islam. The Christian side was led by the Iberian Peninsula (Spain and Portugal), and the Islamic side was represented by the Ottoman State and this on behalf of the Islamic kingdoms of the Maghreb, with which the expansion movement and the European Christian crusades, especially Spanish, were recruited by the Church, and as a result of a series of circumstances and events witnessed by the Central Maghreb, particularly those related to the unity of its political entity, intensified with it, the expansion movement and the European Christian cross-campaigns, particularly Spanish, were further recruited by the Church, and, as a result of a series of circumstances and events witnessed in the Middle Maghreb, in particular, the unity of its political entity, the Spanish government, the United Nations, the European Union and the European Union. Its coasts at the beginning of the 16th century led to the emergence of a European foreign intruder in most of its coasts, which facilitated the Ottoman presence in the western Mediterranean at the beginning of the 16th century.
ISSN: 2170-1822

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.