ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بناء الحوار عند مدرسة الديوان:...>الوصف

بناء الحوار عند مدرسة الديوان: دراسة بنيوية

العنوان بلغة أخرى: Building Dialogue at the Diwan School: A Structural Study
المصدر: مجلة سرديات
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات السردية
المؤلف الرئيسي: عيد، غادة عيد نصر الله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 63 - 117
ISSN: 2636-2945
رقم MD: 1390301
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
مدرسة الديوان | المدارس الأدبية | السرد الأدبي | الأعمال الروائية | البناء السردي
كلمات المؤلف المفتاحية:
مدرسة الديوان | جماليات السرد | العمل الروائي | الفن القصصي | الحوار الخارجي | المنولوج | Aesthetics | Diwan School | Narration | Novelistic Work | Storytelling Art | External Dialogue | Monologue
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هذا البحث يدرس بناء الحوار عند مدرسة الديوان لأنها تعد من المدارس الأدبية المحورية التي لها دور بارز في نهضة الأدب العربي في العصر الحديث، فقد كان لها إسهاماتها في نهضة الأدب في جميع أنواعه، ودور بارز في مواكبة آداب العصر وإسهام بارز في تجديد هذه الآداب وبلورة مفاهيمها وتحديد ضوابطها ومعايير جودتها. وقد اعتمدت الدراسة على المنهج البنيوي الذي يعد أداة طيعة لإبراز المعالم الكلية من خلال رصد الوحدات الصغرى التي تتوافر في كل عنصر من عناصر البناء السردى. وقمت في هذا البحث بدراسة الحوار عند مدرسة الديوان، فقد كانت المدرسة على وعي بالفن القصصي وأدواته وبخاصة تقنيات الحوار، وعلى رأسهم عباس العقاد، الذي كان يملك الحوار كأداة لاستنطاق الشخصية بما يدور في خلجاتها والتعبير عن هواجسها سواء بالحوار المباشر أو غير المباشر، وأوضحت جماليات الحوار عند أصحاب المدرسة وتنامى الحوار تبعا لنمط الشخصية، ومدى شعورية الحوار وتعبيره وملاءمته. وبيَّن البحث مجموعة من النتائج، من أهمها: جاء الحوار عند العقاد سلسا غير مقتضب اقتضابا مخلا ولا ملغزا، ومتدرجاً تدرجاً منطقيا يعاضد فكرة التواصل بين طرفيه، ويتميز الحوار عنده بأنه مسترسل لموضوع واحد، من خلال تكثيف الأدوات التي تسلط الضوء على فكرة الحوار الرئيسة أو ما يسمى بموضوع الحوار، مع استخدام اللغة الفصحى، بينما المازني يحاول أن يناسب بين اللغة والشخصية مع وعيه بمستويات اللغة والمواضع التي يجب أن تستخدم فيها، والحوار عنده لوحات شاعرية في ألفاظ بسيطة. أما شكري فاستخدم اللغة العامية.

In this research, I tried to study the structure of dialogue at the Diwan school, because it is considered one of the pivotal literary schools that have a prominent role in the renaissance of Arabic literature in the modern era. These disciplines, crystallizing their concepts, defining their controls and quality standards. In this study, I relied on the structural approach, which is a flexible tool to highlight the overall features by monitoring the micro-units that are available in each element of the narrative construction. In this research, I studied the dialogue at the Diwan School, as the school was aware of the art of fiction and its tools, especially the techniques of dialogue, led by Abbas Al-Akkad, who had dialogue as a tool to interrogate the personality with what is going on in its anxieties and express its concerns, whether in the direct or indirect neighborhood, and explained the aesthetics The dialogue among the school owners and the growth of the dialogue according to the personality style, and the extent of the dialogue’s sentimentality, expression and relevance. According to Al-Akkad, he is devoted to one topic, by intensifying the tools that shed light on the main idea of the dialogue or what is called the topic of the dialogue, with the use of classical language, while Al-Mazni in the language of his dialogue tries to fit between language and personality with his awareness of the levels of language and the places in which it should be used. And the dialogue he has poetic paintings in simple words, as is evident through Shukri's stories that he used the vulgar colloquial language, and this is not appropriate for a poet like him.
ISSN: 2636-2945

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.