ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدرسة الأكاديمية وتطور الكتابة التاريخية في مصر حتى أوساط القرن العشرين

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية بالقاهرة
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: الشلق، أحمد زكريا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El Shelek, Ahmed Zakariya
المجلد/العدد: ج148
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: فبراير
الصفحات: 121 - 151
رقم MD: 1391682
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث دور المدرسة الأكاديمية في تطور الكتابة التاريخية في مصر حتى أواسط القرن العشرين. بين أن الكتابة التاريخية في مصر الحديثة عرفت أشكالا وطرائق مختلفة من الكتابة، بدءً من مرحلتها التقليدية وحتى المرحلة العلمية، وأشار إلى أن حركة التأليف في مصر الإسلامية بدأت في العصور الوسطى ثم نشطت، كما شهد القرن التاسع عشر مؤرخا جديدا استطاع إحياء شكل الخطط وأسلوبها في الكتابة التاريخية وهو (علي مبارك)، كما اتسعت أفاق كتب التاريخ في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وأوضح أن الدراسة الأكاديمية للتاريخ بدأت مع إنشاء الجامعة المصرية في مرحلتها الأهلية (1908-1925 م)، وقد أقبل الطلاب على مادة التاريخ الإسلامي، أما في عهد محمد علي وخلفاؤه فقد أهملت الموضوعات الإنسانية وتركت كتابة التاريخ للهواة. ولكن في أوائل القرن العشرين بدأت المدرسة الأكاديمية المصرية لكتابة التاريخ كتابة علمية، وأسهم روادها في نهضة الكتابة التاريخية، ومن أهمهم (محمد رفعت، محمد صبري، محمد شفيق غربال، محمد فؤاد شكري)، كما أن هناك من أهتم بالتاريخ الإسلامي ومنهم (عبد الحميد العبادي، حسن إبراهيم حسن، مصطفى محمد زيادة). واختتم البحث بالتأكيد على أن رواد المدرسة الأكاديمية ظلوا يؤدون دورهم في الكتابة التاريخية وبث ثقافتها بشكل أو بأخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024