ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموقعية بين المعيارية النحوية وتضافر القرائن

المصدر: مجلة جامعة الناصر
الناشر: جامعة الناصر
المؤلف الرئيسي: المسارى، بشير عبدالله علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Almsary, Basheer Abdallah Ali
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 399 - 438
DOI: 10.60160/1973-000-010-011
ISSN: 2307-7662
رقم MD: 1391827
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
LEADER 04367nam a22002297a 4500
001 2142150
024 |3 10.60160/1973-000-010-011 
041 |a ara 
044 |b اليمن 
100 |a المسارى، بشير عبدالله علي  |g Almsary, Basheer Abdallah Ali  |e مؤلف  |9 523508 
245 |a الموقعية بين المعيارية النحوية وتضافر القرائن 
260 |b جامعة الناصر  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 399 - 438 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تم تقسيم هذه الدراسة إلى مبحثين، تناول المبحث الأول دور العلامة الإعرابية في الدلالة على الموقع، وقد هدفت بذلك إلى إعادة تناول قضية قديمة جديدة، وهي المعيارية النحوية التي اعتمدت مركزية العلامة الإعرابية كدالة قياسية مطردة على إعراب جميع المواقع الإعرابية، ومع أن العلامة الإعرابية في واقع الأمر لا تعدو كونها قرينة من القرائن التي تتضافر كلها على تعيين نوع الموقع الإعرابي الذي يشغله ضمن مكونات الجملة، إلا أن حضورها الإعرابي لا يخلو منها أي مكون موقعي، فنجدها حاضرة فيما سمي بالإعراب التقديري والإعراب على المحل. من هنا فإن هذه الدراسة تحاول إظهار حقيقة دور العلامة الإعرابية المحدود في التحليل النحوي، وأن ثمة قرائن أخرى عدة، تتضافر على تجلية الموقع الإعرابي للكلمة، وأن العلامة في كثير من المواضع لا يبقى لها دور رغم وجودها كلازمة في صور التحليل النحوي، وما ذلك إلا لأن المنهجية القديمة اعتمدت المعيارية الثابتة في التحليل، فإذا كان الاسم المفرد الصحيح قد رفع مثلا بتلك الضمة الظاهرة في الاسم فقد أصبح ذلك معيارا مطردا للحكم على كل اسم مرفوع أنه مرفوع وعلامة رفعه (علامة)، سواء وجدت تلك العلامة فيه أم لم توجد بسبب البناء والاعتلال ونحوه، فهل لهذا التلازم موجب نحوي أم المسألة قولبة قياسية؟ وهل ثمة بديل مغن عن العلامة حين يفتقدها المكون النحوي؟ وقد ارتكز البحث للإجابة هذه التساؤلات على نظرية القرائن للدكتور/ تمام حسان وقام بسرد أمثلة توضيحية لدور بقية القرائن إلى جانب العلامة الإعرابية. أما المبحث الثاني فقد هدف إلى إيضاح أن المعنى النحوي قد بقي عند النحاة هو الهدف الأول من الإعراب، مع تناسي وتحاشي أحيانا المعنى السياقي لتراكيب الجمل، حيث أهمل التفريق بين الجملة المثبتة والجملة المنفية ناهيك عن إهمال اختلاف دلالات التركيب بسبب السوابق التي لا تؤثر على الإعراب لكنها تؤثر على المعنى غير النحوي، وحاول المبحث إثبات أن النحويين الذين خدموا اللغة العربية بتقعيد قواعد النحو قد توقفوا في الإعراب عند إبراز الوظيفة النحوية للموقع أكثر من توقفهم عند المعنى العام. 
653 |a القرآن الكريم  |a اللغة العربية  |a النحو العربي  |a العلامات الإعرابية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 011  |e Al Nasser University journal  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Nāṣir  |l 010  |m ع10  |o 1973  |s مجلة جامعة الناصر  |v 000  |x 2307-7662 
856 |u 1973-000-010-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1391827  |d 1391827 

عناصر مشابهة