ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التوجيه اللغوي لتجاور الألفاظ...>الوصف

التوجيه اللغوي لتجاور الألفاظ المنفصل وإتباعها الحركي: دراسة تأصيلية للظاهرة وشواهدها في الأبواب النحوية

العنوان بلغة أخرى: Linguistic Guidance for Discrete Juxtaposition and it’s Kinetic be Followed: A Foundational Study of the Phenomenon and its Evidence in the Grammatical Chapters
المصدر: مجلة كلية الآداب بقنا
الناشر: جامعة جنوب الوادي - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: البحيري، إيمان شعبان جودة مرسي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Beihiry, Iman Shaban Gouda Morsi
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 103 - 167
DOI: 10.21608/QARTS.2022.152577.1478
ISSN: 1110-614X
رقم MD: 1392726
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
النحو العربي | التجاور المنفصل | الإتباع الحركي | الشواهد النحوية | النحاة العرب
كلمات المؤلف المفتاحية:
التوجيه اللغوي | الجوار | التأصيل | التخريج | الترخص | Linguistic Guidance | Rooting | Justification | Licensing
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: خروج الاسم عن الحركة المستحقة له بموجب القواعد النحوية، وتخليه عنها، وتأثره بحركة الاسم الذي يتقدمه بالمجاورة كان واحدا من المعضلات التي نالت اهتمام النحاة والمفسرين والباحثين المحدثين، وكانوا فيه طرائق قددا؛ فمنهم من قصره على السماع، ومنهم من أثبته، ومنهم من أنكره ملوحا بعبارات الشذوذ والضرورة والتوهم، ومنهم من تناول مسائله بالتأويل والتخريج في محاولة لتسييرها في ركاب القواعد النحوية. "والتجاور المنفصل" ظاهرة لغوية بارزة، وردت في العربية شعرا ونثرا، بل في أفصح نصوصها وأقدسها القرآن الكريم، وقد تخلت فيها العربية عن الحركة الإعرابية وترخصت فيها، وجنحت بموجبها إلى مراعاة القرب وحرمة المجاورة، وتسعى هذه الدراسة- من خلال تحليل شواهد هذه الظاهرة- إلى الوقوف على قول راجح بشأنها، واستدعى ذلك الإشارة إلى التخريجات المطروحة في الشواهد والوقوف عندها وتحليلها لبيان التوجيه الأنسب. وخلص البحث إلى أن هذه الشواهد تقف شاهدا على أسلوب من أساليب العربية، أو لهجة من لهجاتها حفظها واستعملها القرآن الكريم؛ لأنه نزل بلسان عربي مبين.

A noun receveing a case that is different from the expected one fom grammatical rules and assimilating the ad-jacent noun is one of the dilemmas that attracted syntacticians and researches in modern linguisitics, who had different approaches from rooting to justification. Some of them confessed its regular existence while others limied it to some narrated examples. Yet, others denyed it, alluding to irregularity (oddness), al-lusion and fabrication. In addition, some dealt with this issue with some interpretations in an attempt to make align it with grammati-cal rules. The so-called “discrete adjacency” is a phenomenon in which Arabic nouns do not recive the expected case mark but rather recive the same case, the adjacent noun recives. This study using some data and simples, atttemptes to seek the most appropriate view on this issue. The results shows that such examples found in literature is evidence for one of the Arabic language properties and dialects that Qur’an has preserved, as it was purely Arabic.
ISSN: 1110-614X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.