ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أن أوقظ وردة واحدة خير من أن أنام في بستان

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: الشافعي، شريف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع423
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 75 - 80
رقم MD: 1395099
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال الحالي خواطر الشاعر شريف الشافعي. أوضح الشافعي أنه يكتب من أجل أن يستمتع بما يقرأ، فكل شعر قرأه أضاف لهوايته، والشعراء أثروا فيه بالإيجاب، والقصيدة عنده هي الوحيدة التي لا تخون المواعيد، فالقصيدة زمنها العمر كله وهذا أشمل بكثير من زمن الخط النهائي على الورق. وبين أن أي تجربة شعرية يلزم لها تخطيط ذهني، والمعرفة والثقافة أساس الشعر الخام، ولا يكون الشاعر شاعرا حتى ينبض وتحيا روحه، فالتجربة الشعرية لا تأتي من الفأرة أو الكيبورد، والشاعر يسعى ليكون مغايرا متفردا. وأوضح أن اللغة مجرد إجراء من الإجراءات فهي أداة توصيل يقاس نجاحها بانتقائها، والقصيدة الحية هي التي تمس المجتمع وتحكي عن آلامه وتناقش مشكلاته. واختتم الشافعي خواطره بالتركيز على القصيدة التي هي روح الشاعر ومضمونه الفكري، وثورته الداخلية على الأوضاع وما يفسد العلاقة بين الشاعر وقارئه، بل علاقته ونفسه هو الوسيط الإلكتروني، والتلسكوب وغيرها من أدوات التكنولوجيا التي أوقفت الشغف بالقراءة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

عناصر مشابهة