المستخلص: |
إن الفطرة التي فطر الله عليها الإنسان هي الإسلام، فإنه - تعالى - لم يخلقه كافرا ولا مشركا كما يتوهم البعض، فهو منقاد لقانون الفطرة مجبول على اتباعه، وكذلك أوتي العقل وقوة الفهم والتأمل والرأي، فهو غير مقيد، فقد أوتي حرية الفكر والاختيار في الرأي والعمل؛ ولا يخلو أي إنسان من أن يخلقه الله - تعالى - على الفطرة ويمنحه الاختيار ؛ حيث يكون في الأولى مسلما قد جبل على الإسلام الذي فطر على الالتزام به، شأنه شأن غيره من المخلوقات في هذا الكون. ومن تلك الأهمية كان بحثي بعنوان الفطرة في القرآن الكريم وأثرها في العقيدة)
The instinct upon which God has instinct is Islam. No human being is free from being created by God - the Almighty - by nature and given a choice; In the first, he is a Muslim, who, like other creatures in the universe, has been forced to adhere to Islam Of that importance was my research entitled "Instinct in the Holy Quran and its Impact on Belief ".
|