ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر تدريس استراتيجية حجارة الع...>الوصف

أثر تدريس استراتيجية حجارة العبور في تنمية التفكير المتشعب لدى طالبات الصف الأول المتوسط في مادة الاجتماعيات

المصدر: مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العبيدي، وجدان جاسم محمد سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع60, ج1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: آيار
الصفحات: 404 - 425
ISSN: 1813-4521
رقم MD: 1395548
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
استراتيجيات التدريس | العملية التعليمية | أنماط التفكير | طلبة المرحلة المتوسطة | مادة الاجتماعيات
كلمات المؤلف المفتاحية:
استراتيجية حجارة العبور | التفكير المتشعب | التاريخ
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث الحالي إلى التعرف على أثر تدريس استراتيجية حجارة العبور في تنمية التفكير المتشعب لدى طالبات الصف الأول المتوسط في مادة الاجتماعيات ولتحقيق هدف البحث، صاغت الباحثة الفرضيات الصفرية الأتية:- 1. لا يوجد فرق ذا دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات التفكير المتشعب لدى طالبات المجموعة التجريبية اللواتي يدرسن مادة (الاجتماعيات) على وفق استراتيجية حجارة العبور وبين متوسط درجات التفكير المتشعب لدى طالبات المجموعة الضابطة اللواتي يدرسن على وفق الطريقة الاعتيادية. ٢. لا يوجد فرق ذا دلالة إحصائية عند مستوى (٠,٠٥) بين متوسط درجات التفكير المتشعب لدى طالبات المجموعة التجريبية اللواتي يدرسن مادة (الاجتماعيات) على وفق استراتيجية حجارة العبور بين الاختبار القبلي والاختبار البعدي للتفكير المتشعب. 3. لا يوجد فرق ذا دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسط درجات التفكير المتشعب لدى طالبات المجموعة الضابطة اللواتي يدرسن مادة (الاجتماعيات) على وفق الطريقة الاعتيادية بين الاختبار القبلي والاختبار البعدي للتفكير المتشعب. تكونت عينة البحث (۷۹) طالبة وقد اختيرت قصدياً متوسطة آسيا للبنات وقد توزعت عينة البحث على شعبتين وبطريقة السحب العشوائي تم اختيار شعبة (أ) لتمثل المجموعة التجريبية عددها (٤٠) طالبة درست وفق استراتيجية حجارة العبور وشعبة (ب) لتمثل المجموعة الضابطة عددها (۳۹) طالبة درست وفق الطريقة الاعتيادية، كوفىء بين مجموعتي البحث في متغيرات (اختبار التفكير المتشعب القبلي، تحصيل الوالدين، الذكاء) أما أداة البحث فقد أعدت الباحثة صيغة أولية للاختبار والتي تقيس قدرات متنوعة من التفكير المتشعب في ضوء نظرية (جيلفورد) وبعد تقديم هذه الصيغة الأولية إلى مجموعة من الخبراء تم الاتفاق على صلاحية سبعة اختبارات فرعية تقيس خمسة قدرات هي (الطلاقة اللفظية، وطلاقة الأشكال، والطلاقة الفكرية، المرونة التلقائية، المرونة التكيفية للمعاني)، استعملت الباحثة الوسائل الإحصائية المناسبة الاختبار التائي لعينيتين مستقلتين والاختبار التائي لعينيتين مترابطتين ومربع كاي أسفرت نتائج البحث تفوق طالبات المجموعة التجريبية على طالبات المجموعة الضابطة في اختبار التفكير المتشعب ووجود فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (٠,٠٥) بين الاختبارين القبلي والبعدي لاختبار التفكير المتشعب لدى طالبات المجموعة التجريبية ولصالح الاختبار البعدي وعدم وجود فرق دال إحصائيا لدى طالبات المجموعة الضابطة، أوصت الباحثة بما يلي: 1. إن استعمال الاستراتيجيات التدريس الحديثة والمتنوعة تساعد علة تحسين نتائج التعليم في مادة الاجتماعيات. ۲. استعمال استراتيجية حجارة العبور في متغيرات أخرى مثل الاحتفاظ والميول ولمراحل دراسية أخرى. 3. ضرورة القيام بتدريب المدرسين على كيفية استعمال الاستراتيجيات والنماذج الحديثة وطرق التدريس من خلال عقد الدورات التدريبية.

The current research aims to identify the effect of teaching the crossing stones strategy on the development of divergent thinking among the students of the first intermediate grade in the social subject. To achieve the goal of the research, the researcher formulated the following zero hypotheses: 1. There is no statistically significant difference at the level (0,05) between the mean scores of divergent thinking among female students of the experimental group Those who study the subject (sociology) according to the strategy of the crossing stones and between the average degrees of divergent thinking among the students of the control group who study according to the usual method. 2. There is no statistically significant difference at level (0,05) between the mean scores of divergent thinking among the students of the experimental group who study the subject (sociology) according to the crossing stones strategy between the pre-test and the post-test of divergent thinking 3. There is no statistically significant difference at level (0,05) between the mean scores of divergent thinking among the students of the control group (who are studying social studies) according to the usual method between the pre-test and the post-test of divergent thinking. The research sample consisted of (79) female students, and Middle Asia was intentionally chosen for the beginnings. The research subjects were distributed into two divisions (1) the group. The experimental number (40) students studied according to the strategy of crossing stones, and (b) the control group number (39) students studied according to the usual method. A preliminary formula for the test, which measures various capacities of divergent thinking in the light of (Guilford) theory. After presenting this preliminary formula to a group of experts, it was agreed on the validity of seven sub-tests that meet five abilities (verbal fluency, formal fluency, intellectual fluency, automatic flexibility, flexibility Adaptive meanings), the researcher used the appropriate statistical means, the second test for two independent feasts and the second test for two interconnected feasts and chi-square. To test the divergent thinking of the students of the experimental group and in favor of the post-test and the absence of a statistically significant difference among the students of the control group, the research recommended It is concluded with the following: - 1. The use of modern and diverse teaching strategies helps to improve the results of education in the subject of social studies. 2. The use of the crossing stones strategy in other variables such as retention, tendencies, and other educational stages. 3. The need to train teachers on how to use modern strategies, models and teaching methods through holding courses teaching.
ISSN: 1813-4521

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.