ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم المكلف عند أبي حامد الغزالي "ت. 505" في نظريته للتكليف العقدي: دراسة وصفية تحليلية

العنوان بلغة أخرى: The Concept of Tax Pay in Abu Hamed Al-Ghazali’s Theory: An Analytical Descriptive Study
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: أحمد، مهدي قادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Mahdi Qadr
مؤلفين آخرين: رشيد، أيوب سليمان (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج30, ع6
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: حزيران
الصفحات: 133 - 154
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1396280
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المكلف | أول ما يجب على المكلف | الإيمان أمر ضروري أم كسبي | التكليف بما لا يطاق | أفعال العباد | The Requested | The First Thing the Taxpayer Must do | Belief is a Matter of Harm or Gain | Assigning Something Unbearable | The Actions of the Servants
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هذا البحث مخلص الأطروحة الدكتوراه الموسومة ب: (نظرية التكليف العقدي عند أبي حامد الغزالي المتوفى (٥٠٥هـ)) دراسة وصفية تحليلية، يظهر خلال هذا البحث أن عقيدة الغزالي كان قائمة على إجلال الله تعالى وكماله، وتعظيم أمره ونهيه، إلا أن الغزالي في آيات الصفات ذهب إلى ما ذهب إليه شيخه أبو الحسن الأشعري، بل كان أئمة من أبرز أئمة الأشاعرة، وأكثرهم محارباً لأفكار المضلة والهدامة، وألف في مذهبه العقيدة كتب عدة منها المقصد الأسنى في شرح الأسماء الحسنى، قواعد العقائد، الاقتصاد في الاعتقاد، إلجام العوام في علم الكلام، وأما في أفعاله تعالى ومداره وجد الباحث أن الغزالي قرر بأن أفعال العباد مخلوقة الله تعالى، وأنها مكتسبة للعباد، وأنها مرادة الله تعالى، وأنه متفضل بالخلق والاختراع، وأن له تعالى تكليف ما لا يطاق، وأن له إيلام البريء ولا يجب عليه رعاية الأصلح، وكما ظهر في السابق أن الغزالي قرر أنه يجوز الله تعالى أن لا يكلف عباده، وأنه يجوز أن يكلفهم ما لا يطاق، وأنه يجوز منه إيلام العباد بغير عوض وجناية؛ وكما قرر أنه لا يجب عليه ثواب الطاعة وعقاب المعصية، وأن العبد لا يجب عليه شيء بالعقل بل بالشرع، وأنه لا يجب على الله بعثه الرسل بل جائزة، وأنه لو بعث لم يكن قبيحاً ولا محالاً بل أمكن إظهار صدقهم بالمعجزة.

This research deals with the doctrine of al-Ghazali. The magnification of his command and end, but al-Ghazali in the verses of qualities went to what his sheikh Abu al-Hassan al- Ashari went, but he was one of the most prominent imams of the poets, and the most warrior of misguided and destructive ideas. In his doctrine, he wrote several books, including the ultimate purpose in explaining the good names, the rules of doctrines, the economy of belief, the bridging of the commoners in the science of speech, and in his actions Almighty and his orbit, the researcher found that al Ghazali decided that the actions of the slaves are created for God Almighty, that they are acquired for the slaves, that they are the will of God Almighty, that he is gracious in creation and invention, that he has the Almighty to entrust the unbearable, that he has the pain of the innocent and must not take care of the fittest, and as it appeared in the past that Al-Ghazali decided that it is permissible To Allah the Almighty that He does not cost His servants, that it is permissible to cost them the unbearable, and that it is permissible for Him to suffer from Him Servants without compensation and a felony; as he decided that he should not be rewarded with obedience and the punishment of disobedience, that the slave should have nothing to do with reason but with law, that God should not send him apostles but a prize, and that if he had been resurrected he would not have been ugly or impossible, but their sincerity could be shown by miracle.

ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة