ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأحداث الطائفية في مصر وموقف الكنيسة القبطية منها 1972-1981

العنوان بلغة أخرى: Sectarian Events in Egypt, the Position of the Coptic Church, 1972-1981
المصدر: مجلة كلية التربية للبنات للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: الهرموشي، عادل مدلول علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخالدي، عدنان عبدالهادي سرحان (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج17, ع32
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 329 - 352
DOI: 10.36327/0829-017-032-014
ISSN: 1993-5242
رقم MD: 1397009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الكنيسة القبطية | الأحداث الطائفية | قانون الرده | Coptic Church | Sectarian Events | Law of Apostasy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: أثبتت ثنايا البحث أن سياسة البطريرك شنودة الثالث الذي ميز الأقباط بأنهم مضطهدين من قبل السلطة وأنه المدافع الوحيد عنهم كانت جزء من المشكلة الطائفية وليس من الحل، وضخم حتى الأحداث الفردية العابرة فسبب إزعاجا للسلطة أدى إلى تأجيج الاحتقان الطائفي، وبرر البطريرك في دفاعه أنه حق من حقوقه فهو المسؤول الأول والأخير عن الأقباط، وهذا ما أغاض السادات الذي رأى أنه رئيس لجميع المصريين، فضلا عن ذلك أدى المد المتطرف للجماعات الإسلامية إلى زيادة الأحداث الطائفية خلال عهد السادات (1970- 1981)، ولم يكن الأزهر عنصرا لتهدئة للأحداث بقدر ما كان عنصرا للتأجيج بعد طرحه مشروع قانون الحدود (الردة) التي رأت فيه الكنيسة تهديدا لوجودها أيضا بعد فرضه إقامة الحد على المتحول من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي، أو المتحول من الدين المسيحي إلى الدين الإسلامي وأراد العودة إلى الدين المسيحي، مما أعاد عقد المؤتمرات الطائفية مرة أخرى عام 1977 بالرغم من مغادرة مصر لها منذ عام 1910، وأدى أقباط المهجر دورا سلبيا في تأجيج الأحداث بعقدهم مؤتمرات للمطالبة بما أسموها حقوق الأقباط في مصر، وكانت مشكلة بناء الكنائس من أهم أسباب الأحداث الطائفية.

The folds of the research proved that the policy of Patriarch Shenouda III, who distinguished the Copts as being persecuted by the authority and that he was the only defender of them, was part of the sectarian problem and not of the solution. His rights, as he is the first and last responsible for the Copts, and this is what angered Sadat, who saw that he was the president of all Egyptians. Moreover, the extremist tide of Islamic groups led to an increase in sectarian events during Sadat’s era (1970-1981). Al-Azhar was not an element of calming the events as much as it was an element of fueling after the draft law on borders (Alrada) was proposed, in which the church saw a threat to its existence also after it imposed the establishment of the punishment on the convert from the Islamic religion to the Christian religion, or the convert from Christianity to the Islamic religion and wanted to return to The Christian religion, which re-convened sectarian conferences again in 1977, despite leaving Egypt since 1910, and the Copts of the Diaspora played a negative role in fueling the youth by holding conferences to demand what they called Coptic rights in Egypt, and the problem of building churches was one of the most important causes of sectarian events.

ISSN: 1993-5242

عناصر مشابهة