ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإبل في الأندلس>مارك
يجب تسجيل الدخول أولا

الإبل في الأندلس

العنوان بلغة أخرى: Camels in Andalusia
المصدر: آفاق الثقافة والتراث
الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية
المؤلف الرئيسي: الجعماطي، عبدالسلام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Jamaati, Abdul-Salam
المجلد/العدد: مج32, ع122
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يونيو
الصفحات: 107 - 125
ISSN: 1607-2081
رقم MD: 1398190
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الكتابة التاريخية | تاريخ الإبل | التاريخ الإسلامي | بلاد الأندلس
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04532nam a22002297a 4500
001 2148568
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 348446  |a الجعماطي، عبدالسلام  |e مؤلف  |g Al-Jamaati, Abdul-Salam 
245 |a الإبل في الأندلس 
246 |a Camels in Andalusia 
260 |b مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية  |c 2023  |g يونيو  |m 1444 
300 |a 107 - 125 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a مثلت الأندلس - بحكم موقعها الجغرافي - قطرا منعزلا عن باقي ديار العروبة والإسلام، وقد عبر المؤرخون العرب عن هذه العزلة الجغرافية، إلى حد أن القزويني أفصح عن تعجبه من وجود دولة الإسلام بها، بقوله: إن " من عجائب الدنيا ... المملكة الإسلامية بالأندلس، مع إحاطة الفرنج من جميع الجوانب، والبحر بينها وبين المدد من المسلمين"؛ حيث تعتبر الأندلس شبه جزيرة، تكاد تكون منقطعة عن البر إلا من جهة جبال البرانس (Les Perinées)، وهي الجهة التي تتاخم دار الحرب، وتحادي من معظم أطرافها حدود الممالك النصرانية المناوئة للمسلمين بشبه الجزيرة الإيبيرية خلال معظم تاريخها الممتد من الفتح إلى سقوط مملكة غرناطة. وبالنظر إلى هذه الخصوصية الجغرافية، فقد ظلت الأندلس بمعزل عن وجود مجموعة من الكائنات والحيوانات البرية والأليفة، إلا ما جلب إليها العرب المسلمون من باقي الأقطار، من قبيل ما يقال عن الزرافة والفيل، والأسد، والإبل؛ مع العلم أن بعض الدارسين قد شككوا في وجود الجمل بالأندلس، أو قللوا من أعدادها المستنتجة بها، إلى حد جعلها في هذا الأمر شبيهة بالنخيل في الأندلس، وأنه ربما قد اقتصر نتاج الإبل على حالات نادرة، نظرا لعدم موافقة البيئة الأندلسية لهذا الحيوان الصحراوي. بيد أننا نحاول في هذه الدراسة- عبر عرض وتحليل مجموعة من المعطيات والإشارات التي تتضمنها المصادر التاريخية المباشرة والدفينة للحضارة الأندلسية - أن نستعرض هذه الخصوصية التاريخية الفريدة للأندلس، والتي نؤكد من خلالها حقيقة وجود هذا الحيوان الصحراوي في بيئة جغرافية ومناخية معتدلة ومطيرة، في أقصى جنوب غرب القارة الأوروبية، وذلك عبر استنطاق نصوص غميسة وقفنا عليها حول تاريخ الإبل بالأندلس.  |b Some scholars doubted the existence of the camel in Andalusia, or reduced the numbers inferred by it, to the extent that it made it similar to the palm in Andalusia, and that the camel product may have been limited to rare cases due to the lack of homogeneity of the Andalusian environment for this desert animal. However, we try in this study - by presenting and analyzing a set of data and references contained in the direct and buried historical sources of the Andalusian civilization - to review this unique historical specificity of Andalusia, through which we confirm the fact that this desert animal was there in a temperate and rainy geographical and climatic environment, in the far southwest of the European continent, by interrogating the texts we found on the history of camels in Andalusia. 
653 |a الكتابة التاريخية  |a تاريخ الإبل  |a التاريخ الإسلامي  |a بلاد الأندلس 
773 |4 التاريخ  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 History  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 006  |f Āfāq al-ṯaqāfaẗ wa-al-turāṯ  |l 122  |m مج32, ع122  |o 0702  |s آفاق الثقافة والتراث  |t Prospects for Culture and Heritage  |v 032  |x 1607-2081 
856 |u 0702-032-122-006.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1398190  |d 1398190 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.