المستخلص: |
كشفت الورقة عن جولة (بايدن) في المنطقة العربية ومآلات التسوية السياسية. أظهرت إدارة بايدن المؤيدة لحل الدولتين، لم تقدم شيئا حتى الأن سوى التصريحات بأنها تقبل بحل الدولتين والسياسة الفعلية المؤيدة لإسرائيل. وبينت إدارة بايدن والتسوية السياسية، بالرغم من تأكيدات إدارة بايدن لأمن إسرائيل وتمويلها عسكريا في اللقاء الأول الذي جمع بين رئيس لوزراء السابق نفتالي وبايدن بواشنطن، بايدن ورؤيته الإقليمية. وأبرزت زيارة بايدن للمنطقة العربية والتسوية السياسية، إسرائيل وإعلان القدس، زيارة بايدن إلى فلسطين وتأييد حل الدولتين، بايدن وقمة جدة للأمن والتنمية، في المقابل أكد البيان الختامي في بنوده الأولى على ضرورة التوصل لحل عادل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين. وأوضحت أفق التسوية السياسية ما بعد جولة بايدن، حضور القضية وغياب الفعل السياسي، تدني سقف التوقعات. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن إسرائيل هي المستفيد الأول والأخير، الفعل السياسي الفلسطيني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|