المستخلص: |
ركز المقال على الانتخابات والأوتوقراطية المرنة في تركيا. وأبرز ما حدث في أواخر فبراير وبعد الزلزال المدمر، واجه الرئيس التركي أردوغان، أكبر التحديات في حياته السياسية، وتزامن هذا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية بثلاث شهور. وأشار إلى عودة أردوغان الغير متوقعة وهي سمة من سمات السياسي الذي أظهر مرارا وتكرارا مهارته في استخدام موارد الدولة لصالحة وفي تحييد وتقسيم، وفضلت السباقات الانتخابية الخيرة في تركيا أردوغان بشكل غير عادل، يدعم البيروقراطيون الرئيسيون حزب العدالة والتنمية الحاكم بشكل علني ويجعلون موارد الدولة متاحة له. ونشر أردوغان الاستراتيجيات التي استخدمها زملائه الاستبداديين، وجعل تركيا عظيمة مرة أخرى، يسيطر أردوغان على وسائل الإعلام بشكل واضح وهذا لأن أكثر الاتراك لا يجيدون غير اللغة التركية، يستخدم أردوغان أيضا النظام الانتخابي التركي لصالحه، الفرصة الأخيرة للديمقراطية، الفرصة الأخيرة للديمقراطية. واختتم المقال بالتركيز على الانتخابات الحرة في تركيا فهي لا تزال مهمة ومن المرجح أن تكون الانتخابات حرة وسليمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|