المستخلص: |
بين المقال اقتصاد تركيا على حافة الأزمة. أوضح أن التضخم لا زال عنيدًا في تركيا والذي وصل إلى (44) في المائة. وأشار إلى أنه ومن خلال السنوات العشر الأولى من حكمه، وإشرافه على النمو الاقتصادي الهائل الذي غير المدن التركية وانتشل ملايين الناس من الفقر، متطرقًا إلى أن هذه المكاسب تآكلت في السنوات الأخيرة، وحيث فقدت العملة الوطنية (80) في المائة من قيمتها مقابل الدولار منذ (2018)، وانخفاض التضخم السنوي، والذي وصل إلى أكثر من (80) في المائة في ذروته العام الماضي، مؤكدًا على بقائه عند حد (44) في المائة الشهر الماضي، والذي كان نتيجته شعور الكثرين بالفقر. وبين أن تفاقم الضغط الاقتصادي أدى إلى الأضرار الجسيمة التي سببتها الزلازل القوية، التي دمرت أجزاء كبيرة من جنوب تركيا في فبراير. وأشار إلى منح معظم المحلين له ميزة، وذلك بسبب أدائه القوي في الجولة الأولى. واختتم المقال ببيان ما قاله كريم روتا، المسؤول عن السياسة الاقتصادية لحزب جيليجيك، أنه في حال وصول المعارضة إلى السلطة، ستحتاج إلى خطط قصيرة ومتوسطة المدى، وذلك لتعزيز المالية العامة للحكومة واستعادة ثقة المستثمرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|