المستخلص: |
تطرق المقال إلى موضوع دار حول توجيه أردوغان للثقافة التركية من أجل الحفاظ على السلطة. حيث أنه قام في (2020) بإعادة تحويل متحف آيا صوفيا إلى مسجدا بعد ما كان متحفا، ويعد هذا بمثابة إعلان رئاسي بانتقاد هائل في القرن العلماني للأمة وتأكيدا لتركيا جديدة تستحق ذروتها العثمانية، مؤكدا على أن القومية هي المحرك الحقيقي لثورة أردوغان الثقافية، أما في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين طرق أردوغان أبواب الاتحاد الأوروبي بمزيج من الإسلاموية والإصلاحية، مؤكدا على أن القومية التركية الجديدة لها طابع ثقافي مختلف. واختتم المقال بتأكيد على وجود رياح معاكسة لا يمكن لأي قومية ثقافية الوقوف ضدها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|