المصدر: | آفاق سياسية |
---|---|
الناشر: | المركز العربي للبحوث والدراسات |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
مؤلف (الإنجليزية): | Editorial Board |
المجلد/العدد: | ع121 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 40 - 45 |
رقم MD: | 1404156 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
رصدت الورقة مبادرة الحوار الروسي الغربي والسلام في أوكرانيا. مشيرة إلى إطلاق إيطاليا مبادرة للحوار والتي نظمتها هيئة (Polis Etica)، وأكد على دعواتها إلى حسن النية في العالم، وعلى وجه الخصوص جميع دول أوروبا، وذلك من أجل السعي لتحقيق السلام في القارة والحوار بشكل عفوي، ضمن إطار (جبهة الفطرة السليمة) الشاملة بالضرورة والتي أشركت المجتمع ككل، وذلك من أجل السلام في أوكرانيا والتي أطلقها الرئيس البرازيلي إجناسيو لولا والدبلوماسي الأمريكي هنري كيسنجر والبابا فرنسيس الثاني. وأوضح استخدامهم في بعض الأحيان إلى الأسلوب (الأورويلي). وتحدث عن الذين صوتوا لصالح يمين الوسط الإيطالي في (25 سبتمبر 2022)؛ حيث كانوا في الواقع يعتمدون على ما تم الإعلان عنه منذ سنوات من قبل الجميع. وبين تلاقي هذه الجلسة مع دعوة للالتقاء والتفكير في إطار (جبهة الوعي والحس السليم) والتي تجاوزت الأحزاب والأفكار السياسية. وأوضح أن تحليل الصراعات الجيوسياسية معقد بطبيعته ومتعدد التفسيرات، حيث بين كيفية تشكل الغرب إذا توقف عام (1997) عن رفضه لروسيا وطرده لها بشكل ماسوشي. وأكد الرئيس (فيتو كومينسينى) على أن الصراع في أوكرانيا مرغوبا ومن قبل الدول الأخرى. وقدم مقترحات السلام حول الصراع في أوكرانيا والتي ظهرت في المجتمع المدني وبين بعض السياسيين الأوروبيين. وأشار إلى الحرب بين الغرب والنظام متعدد الأقطاب. وأكد على أن الهدف الرئيسي للصراع الأوكراني، وذلك وفقًا للاستراتيجيات الأمريكية والأطلسية وهو الإطاحة ببوتين. واختتمت بالتأكيد على عدم استطاعة إيطاليا العمل كوسيط محايد مثل تركيا أو حتى المجر، موضحه ذلك في عدم امتلكها القوة الكافية والكتلة الحرجة والمستوى السياسي والثقافي والاقتصادي والاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|