المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان الاتفاق السعودي الإيراني يفشل في خفض تصعيد الملالي. من يضطلع على الأمور من سوريا إلى حدود إسرائيل إلى مضيق هرمز لا يوجد أي مؤشرات على تراجع التوتر الإيراني، فحينما تم الإعلان عن اتفاق بين المملكة العربية السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية رحب به العديد من المسؤولين والمعلقين الأمريكيين، وتوقع الخبراء أن التطبيع بين السعوديين في الرياض والإيرانيين في طهران سيؤدي إلى خفض التصعيد الإقليمي، ولكن على الرغم من تبادل السفراء المخطط له ودعوة الملك سلمان بن عبد العزيز إلى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لزيارة المملكة العربية السعودية لم يحدث وقف للتصعيد. واختتم المقال بالتأكيد على أنه من الواضح أن هدف إيران هو تصعيد حرب الظل مع إسرائيل، وأن كل ما تريده إيران هو إعادة تنظيم وتقاسم المنطقة بطريقة تناسب إيران. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|