ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تنمية جوانب التعلم لطفل الروضة في مجالات الابتكار والإبداع والتفكير الناقد وإخلاق ميزة تنافسية مستدامة في ضوء متطلبات الذكاء الاصطناعي

المصدر: الثقافة والتنمية
الناشر: جمعية الثقافة من أجل التنمية
المؤلف الرئيسي: حسين، ولاء صديق زيدان (مؤلف)
المجلد/العدد: س23, ع190
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 146 - 160
ISSN: 2356-9646
رقم MD: 1404419
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

263

حفظ في:
LEADER 04868nam a2200205 4500
001 2153992
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 742921  |a حسين، ولاء صديق زيدان  |e مؤلف 
245 |a تنمية جوانب التعلم لطفل الروضة في مجالات الابتكار والإبداع والتفكير الناقد وإخلاق ميزة تنافسية مستدامة في ضوء متطلبات الذكاء الاصطناعي 
260 |b جمعية الثقافة من أجل التنمية  |c 2023  |g يوليو 
300 |a 146 - 160 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يهدف التعليم في سن الروضة إلى توفير بيئة تعلم إيجابية ومحفزة للأطفال، والتي تساعدهم على تطوير مهاراتهم الاجتماعية والعاطفية واللغوية والحركية. وتعد هذه المهارات الأساسية مهمة جدا لتحقيق النجاح في المراحل اللاحقة من التعليم. فعندما يتعلم الأطفال في الروضة، يتم تقديم مجموعة من الأنشطة التعليمية المختلفة، التي تشمل اللعب والمرح والغناء والرسم والقراءة والكتابة والحساب والتعلم الاجتماعي والعاطفي. تساعد هذه الأنشطة على تعزيز التفكير الإبداعي والتنمية اللغوية والعقلية والاجتماعية للأطفال، وتحسن مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي والتعاون. وتشمل أهمية التعليم في سن الروضة أيضا تعزيز الثقة في النفس والاستقلالية وتعلم المهارات الحياتية الأساسية مثل تنظيف الأسنان وارتداء الملابس والأحذية، وتعزيز التفكير الإبداعي والتنمية العقلية والحركية. ويعتبر تطوير جوانب التعلم لطفل الروضة في مجالات الابتكار والإبداع والتفكير الناقد، وتنمية قيم الأخلاق والسلوك الإيجابي، يمثل أساسا هاما في تحضير الطفل لمواجهة تحديات المستقبل، والتي يتصاعد دور الذكاء الاصطناعي فيها بشكل متزايد، ولتحقيق هذا الهدف، يمكن الاستعانة ببعض الاستراتيجيات التعليمية المبتكرة، مثل التعلم القائم على المشروعات، والتعلم النشط، والتعلم التعاوني، والتعلم الذاتي، والتعلم القائم على الألعاب والتحديات. على سبيل المثال، يمكن تنفيذ مشروع يهدف لتصميم وإنتاج لعبة تفاعلية تعليمية تعلم الأطفال فيها مفاهيم مختلفة، مثل الأرقام والحروف والأشكال والألوان والمفاهيم العلمية الأساسية، وذلك من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تقنيات الواقع المعزز والتعلم العميق. كما يمكن استخدام الألعاب التعليمية الرقمية التي تركز على تنمية مهارات الابتكار والإبداع والتفكير الناقد، والتي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل الألعاب الذكية والألعاب التعليمية الفيديو، والتي تشجع الأطفال على التفكير الإبداعي والحلول الجديدة للمشكلات. وفي النهاية، يجب أن تكون التربية الأخلاقية جزءا أساسيا من تعليم الأطفال في الروضة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال توظيف مجموعة من الأساليب التربوية الحديثة، مثل التعليم بالنموذج، والتعليم بالتجريب، والتعليم بالتفاعل، والتعليم بالتحدي، والذي يعتمد على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحقيق أهداف التعليم الأخلاقي والسلوكي الإيجابي للأطفال. 
653 |a الاستراتيجيات التعليمية  |a أطفال الروضة  |a الذكاء الاصطناعي  |a الميزة التنافسية  |a التنمية المستدامة 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 007  |e Culture & Development  |f Mağallaẗ al-ṯaqāfaẗ wa Al-Tanmiyyaẗ  |l 190  |m س23, ع190  |o 0071  |s الثقافة والتنمية  |v 023  |x 2356-9646 
856 |u 0071-023-190-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 1404419  |d 1404419