المستخلص: |
تناول المقال موضوع حول العلاقات الروسية الإيرانية. أشار إلى امتناع طهران من استعادة اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة، وقدمت مطالب جديدة تعلم أن الحكومات الغربية لن تلبيها، كما تعثرت المفاوضات التي تقدم البرنامج النووي الإيراني بشكل غير مسبوق؛ بسبب انسحاب الرئيس الأمريكي من الاتفاقية، كما أن إدارة بايدن حاولت منع أسوأ نتائج المواجهة النووية مع إيران مع الاحتفاظ بإمكانية حلها في المستقبل، وعملت إيران على تعزيز برنامجها النووي وتقوية علاقاتها مع الصين وروسيا، مؤكدا على أن إيران ستواصل تحسين برنامجها النووي المتقدم من خلال توزيع مخزونها من اليورانيوم المخصب، وتعزيز قدرات تصنيع أجهزة الطرد المركزي، وأكد على أن إيران وروسيا ستستمران في التنافس في أسواق السلع العالمية، وتعميق علاقاتهما الاقتصادية. واختتم المقال بتأكيد على دور واشنطن في محاولة إبطاء تقدم إيران النووي وعلاقاتها مع روسيا والصين من خلال: زيادة الجهود الرادعة لإيران، وتعقيد تواصلها مع روسيا والصين، وعدم تخلي واشنطن عن الدبلوماسية تماما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|