المستخلص: |
رصد المقال التقارب الدبلوماسي السعودي الإيراني. مشيرًا إلى أن هذا التقارب المعاصر بين الدولتين الغنيتين مؤثر حيث تعمل القيادة بين البلدين على خلق توازن استراتيجي وعملي من أجل التعاون والتعايش المتبادل الحتميين. بصرف النظر عن هذا، يمكن بناء الساحات المواتية للاستقرار الإقليمي. فباختصار يمكن للتقارب السعودي الإيراني المعاصر أن يرمز إلى الاستقرار الاستراتيجي في الشرق الأوسط. هذه المبادرة الدبلوماسية لديها الكثير لتقدمه للسلام والأمن. لذلك فإن التعاون غير المسبوق في الشؤون السياسية والاقتصادية والدينية ممكن لتحقيق الرخاء المحلي والإقليمي، ويمكن للمجتمع الدولي والقوى العظمى في النظام الدولي أن يلعبوا دورًا حاسمًا وإثباتًا لتعزيز العلاقات المحسنة المستديمة بين اثنين من المنافسين في المشهد السياسي الإقليمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|