المستخلص: |
عرض المقال موضوع بعنوان فاجنر تثير الأعصاب في إفريقيا والشرق الأوسط. أدى دفع الكرملين للسيطرة على مجموعة المرتزقة فاجنر إلى إثارة مخاوف أمنية في أجزاء من الشرق الأوسط وأفريقيا على الرغم من تأكيدات المجموعة بأن دور روسيا في هذه المناطق المضطربة لن يتأثر بالتغييرات. وأوضح أن الانتقال الفوضوي بين سيطرة فاجنر والروس على قوات المرتزقة في سوريا أثار مخاوف المسؤولين السوريين من أن حقول النفط والغاز الرئيسية قد تكون عرضة لهجمات أعدائهم. وتحدث عن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على إيفانوف في فبراير عام (2023) واتهامه بأنه المتحدث باسم فاجنر في جمهورية أفريقيا الوسطى باعتباره الشخص الذي يشرف على المدربين العسكريين الروس هناك، كما اتهم مقاتلو فاجنر بالمشاركة في انتهاكات حقوق الإنسان في إفريقيا ومنها المذبحة التي راح ضحيتها (500) قروي في وسط مالي في مارس (2022). واختتم المقال بالإشارة إلى إخراج وزارة الدفاع الروسية مقاتلي فاجنر من حقول النفط والغاز في مدينة تدمر السورية واستبدالهم بحلفائها من صائدي داعش بحسب بسام بربندي المسؤول السوري السابق الذي تحدث على السكان المحليين هناك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|