المستخلص: |
كشف المقال عن وضع قوات فاجنر شبه العسكرية بعد التمرد. بين أن فاجنر تعد الجناح العسكري لموسكو في الخارج، حيث تتواجد بشكل كبير سوريا وفي العديد من البلدان الإفريقية، ولكن بعد التمرد هل سيسمح لها الكرملين بنفس الديناميكية، موضحا أنه يجب أن يذهب زعيمها إلى المنفى في بيلاروسيا حليفة موسكو، وذلك من أجل رسم علاقات جديدة مع الرئيس بوتين. أشار إلى اعتماد فاجنر بشكل كبير على وزارة الدفاع الروسية التي تسلم القوات والمعدات والأسلحة إلى مسارح نشاطها، وتحتاجها موسكو للسيطرة على المناطق المضطربة. وبين أن خبير مستقل للأمم المتحدة معني بحقوق الإنسان في جمهورية إفريقيا الوسطى اتهم الجيش وحلفائه الروس بارتكاب انتهاكات، كما أعلن الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة ضد فاجنر. واختتم المقال بتوضيح أن بوتين لا يمكنه إرسال جنود روس بدلا من فاجنر إلى القارة الإفريقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|