المستخلص: |
قدم المقال نبذة عن المسيرة العلمية والإبداعية والثقافية لشاكر عبد الحميد، والذي يعد النموذج الأكثر نجاحا، حيث انه شخص جاد ودقيق ومنظم وصاحب أهداف واضحة يسعى إليها باقتدار. لذا فقد تطرق المقال إلى عدد من عدد من الكتب التي قام بترجمتها شاكر إلى العربية ومنها: كتاب "الثورة الإبداعية للأمم...هل تستطيع الفنون أن تدفع التنمية إلى الأمام" لباتريك كاباندا، والذي يحتوي على منظور كلي تنتظم في داخله نظريات وأفكار كثيرة حول التنمية، كما أنه يقدم منظرا حول الفنون والثقافة ودورهما في الاقتصاد. وكتاب "النموذج الإثرائي المدرسي دليل عمل لتحقيق التميز المدرسي" للمؤلف ج. زينزولي وس. ريس، والذي يقدم عرضا للأبعاد التي يمكن التي يمكن للمعلم أو الأخصائي أن يلاحظها ويقيسها وينميها لدى التلاميذ. كما ذكر عدد من الكتب التي ألفها شاكر ومنها: كتاب "التفضيل الجمالي" والذي يعد دراسة في سيكولوجية التذوق الفني، وكتاب "الفنون البصرية وعبقرية الإدراك" والذي يعرض جماليات التلقي في الفنون البصرية المعتمدة على دراسة علاقة الإبداع بالإدراك. واختتم بكتاب "الضحك والفكاهة" والذي يؤكد على أن الفكاهة مطلوبة من أجل صحتنا النفسية والجسمية، وهو يعد استكمالا للجهود التي قامت دراسة النكتة والفكاهة من الناحية النفسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|