المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | يوسف، شوقي بدر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع425 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 69 - 80 |
رقم MD: | 1406218 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناولت الورقة كتابات المرأة في الرواية السورية المعاصرة. وأشارت إلى الكتابات النسوية أو كتابات المرأة السردية كانت دائما تثير الجدل من خلال المشهد والمصطلح، في الرواية السورية المعاصرة، ويعتبر كتاب (100) عام من الرواية النسائية العربية للدكتورة بثينة شعبان، وكتابات المرآة في الرواية السورية المعاصرة بمثابة نقطة ارتكاز مهمة في الحديث عن التجربة الثرية لكتابات المرآة في سورية في مجال السرد الروائي. وأظهرت العلاقة الجدلية الملتبسة دائما بين الذكورة والأنوثة، وتعاني الرواية التي تكتبها المرأة من عدة مشاكل هي تصديها للرواية العربية، من هذه المشاكل نظرة المجتمع للمرأة بنظرة دونية تحكمها العادات والأعراف والدين، ومن أهم الكاتبات هي كوليت خوري. وتناولت سيرة ذاتية عنها من حيث الميلاد والموطن، النشأة، أثرت النشأة العريقة اجتماعيا وسياسيا وثقافيا دور كبير في توجهها الثقافي والأدبي والسياسي، كان الشعر في حياته هو العالم الشفاف المليء بالجمال والبهاء المتواري خلف عطاءاتها في القصة والرواية والمقالة. وأبرزت أهم مقولاتها (كنت أريد أن أكون مطربة أو عازفة موسيقى عالية الصوت منعوني من الصراخ بصوتي فصرخت بأصابعي)، صدر لكوليت (6) روايات. وذكرت كاتبة من جيل التأصيل، وجاءت بسيرة ذاتية عنها من حيث الميلاد والموطن والنشأة، تعليمها، كتبت في الصحف والدوريات، لا تتعاطف مع الأدب النسوي ودائما تعارضه، صدر لها ثماني روايات، والكاتبة هيفاء بيطار طبيبة عيون، صدر لها إحدى عشر مجموعة قصصية، وأثنى عشر رواية، الكاتبة الروائية شهلة العجيلي. واختتمت الورقة بالإشارة إلى الرواية النسائية السورية وتقدمها وسطوع نجمها وخاصة بعد أن حصلت (6) كاتبات على جائزة نوبل للأدب، غير مضمون الرواية، وأبدل نظرة الدونية بنظرة فخر، وبيان مدى ثقافة المرأة وحضورها في الكتابة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|