المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | عباس، فدوى فؤاد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع424 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 87 - 90 |
رقم MD: | 1406307 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
أشار المقال إلى أحزان القدس. افتتح المقال بالحديث عن الفتح الإسلامي للقدس وسنوات النعيم التي عاشتها القدس خلال الحكم الإسلامي، إلى أن جاءها المستعمرون الغرب واحتلها الصليبيون لمدة قرن ونصف، وتم تحريرها على يد البطل صلاح الدين الأيوبي عام (532ه-589ه)، واستمر الحكم الإسلامي حتى الاحتلال الصهيوني عام (1948). وأوضح أن احتلال القدس كليا كان عام (1967) وتم تغير اسم القدس إلى أورشليم، وتم العثور على آثار تعود إلى العصر الحجري، فالمساكن البدائية ترجع إلى (7000) سنة قبل الميلاد، كما وجد الباحثون معبدا وكان طعامهم السمك، الذي يتم صيده من وادي خريطون في الجنوب الشرقي من بيت لحم، ولد سيدنا عيسى ببيت لحم وحدثت الهجرة الكبيرة جدا. صارت القدس عاصمة لفلسطين عام (1351م) وأهم مدنها عسقلان، ونابلس والرملة، وفي آخر الحكم العثماني كانت بلاد القدس تضم (120) قرية، العالم كله يعرف أن فلسطين عربية، والعرب ممنوعون من نقاش الكيان الصهيوني، لأن إسرائيل تسعى لبناء إمبراطورية كبيرة وإسرائيل تؤمن أن قوتها لا تقهر. واختتم المقال بالإشارة إلى وعد بلفور هذا الوعد القاتل الذي يرمي إلى تحويل فلسطين إلى إسرائيل، وندد به العديد من الشعراء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|