عاشق الفن "يوسف وهبي"
| المصدر: | أدب ونقد |
|---|---|
| الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
| المؤلف الرئيسي: | عبدالحي، محيي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع424 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2023
|
| الشهر: | أغسطس |
| الصفحات: | 112 - 117 |
| رقم MD: | 1406363 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
3
| المستخلص: |
أشار المقال إلى عاشق الفن يوسف وهبي. وبين أن وهبي لم يكن مجرد ممثل أو مؤلفا أو مخرجا، أو منتجا فقط، هو مزجا مصريا نادرا، وهو من أعمدة الفن وصناعة، قدم مشروعا للمسرح من أجل نهضته وإثرائه، من خلال مسرح رمسيس وفرقته من ألمع نجوم الفن (روز اليوسف، حسين رياض، احمد علام، زينب صدقي، حسن فايق وغيرهم). وشارك وهبي العديد ن نجوم الفن (دولت ابيض، جورج أبيض، أستيفان روستي، فاطمة رشدي) وغيرهم من ألمع النجوم الفن في الوطن العربي. شهد المسرح المصري منذ بداياته في السبعينيات، انتكاسات عديدة يعقبها جمود وثبات، ساد المسرح الأجنبي بمسرحياته التي تتخللها الألعاب التياترية والرقصات الغنائية على سبيل الترفيه لجاليات بلادهم، ولكن وعي المثقفين والكتاب والأدباء لم يقف، بل استمرو في إبداعهم، حتى وصلوا لأبداع جديد وهو الترجمة لأهم الروايات وعرضها على المسرح من باب إيمانهم بدور المسرح. وأكد وهبي أن المسرح محراب مقدس لابد من توقيره، ولا بد من الحفاظ على استمراريته، افتتح مسرح رمسيس في مارس (1923) بمسرحية المجنون العاشق. واختتم المقال بالإشارة إلى التطور الذي وضعه وهبي للمسرح، من أجل التقدير والاحترام للمسرح والممثلين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
|---|
عناصر مشابهة
-
محمد أبو العلا السلاموني: عاشق المسرح الشعبي
بواسطة: عبدالحليم، عيد منشور: (2023) -
التطور التكنولوجي والرقمنة بين النص والعرض في المسرح الحديث: مسرحية "آي ميديا" لسليمان البسام نموذجا
بواسطة: يوسف، أميرة الشوادفي بسيوني منشور: (2023) - عبدالله خلف: عاشق الإذاعة والثقافة وأول من أصدر رواية في الكويت منشور: (2023)
-
مسرحية : فراشات لا تحترق
بواسطة: حسين، أحمد دمرداش منشور: (1988) -
استلهام وتوظيف التراث فى المسرح الإفريقى
بواسطة: عبدالحي، محيي منشور: (2019)
