ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسباب النحوية المؤدية إلى تعدد المعنى في النص القرآني: دراسة في تفسير الكشاف للزمخشري

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: سلمان، سمير داود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع69
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: حزيران
الصفحات: 485 - 519
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 1406701
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأسباب النحوية المؤدية إلى تعدد المعنى في النص القرآني... تفسير الكشاف للزمخشري. تناول البحث تعريف حرف المعنى وهو ما كان له معنى لا يظهر إلا إذا انتظم في الجملة كحروف الجر والاستفهام والعطف وواو الحال وواو المعية، ومن حروف المعاني التي بين الزمخشري معانيها المتعددة (الواو) وهي من الحروف التي تدخل على الاسم والفعل جميعا ولا تختص بأحدهما ولها معان عدة. وأوضح تعدد مرجع الضمير وهو الشيء الذي يفسر الضمير ويوضح المراد منه بحمل دلالة ذلك الضمير عليه، وكان الزمخشري مراعيا السياق في المقام الأول في تحديده لمرجع الضمير مبينا احتمالاته الممكنة ما دام السياق يسمح بذلك، ولم يقف عند الضابط النحوي وحده مما أثرى تفسيره بالمعاني الجديدة والمتعددة التي يمكن أن تكون محتملة في النص القرآني. وتطرق إلى التوجيه الإعرابي في الكشاف للزمخشري الذي ورد في مواضع متعددة وكان في أكثر المواضع التي ورد فيها سببا من أسباب تعدد المعنى واتساعه ومنها كلمة (شهوة) في (سورة الأعراف، آية 81) الذي كان له أثر كبير في المعنى وتعدده. وأشار إلى تعدد المحل الإعرابي في تفسير الكشاف في مواضع متعددة ومنها تعدد المعنى بوصفها ظاهرة نحوية استعملها الزمخشري لغرض الاتساع في معنى الآية القرآنية. وعرض أسباب نحوية أخرى ومنها تعلق شبه الجملة (الجار والمجرور والظرف)، وتعدد صاحب الحال، وتعدد المستثنى. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الطريقة المتبعة عند الزمخشري عندما يذكر احتمالات تعدد المعنى أما أن يطرح سؤالا ثم يجيب عنه أو يذكر اللفظة أو الجملة مباشرة ثم يبين احتمالات تعدد المعنى الناتجة عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1993-7016

عناصر مشابهة