ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات الكتابة التأريخية لثورة الإمام الحسين "ع" عند المؤرخ والأديب والعالم المسعودي مؤرخا: الأصفهاني أديبا وابن قولوية عالما

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: الصراف، فاطمة عبدالمنعم سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع69
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: حزيران
الصفحات: 555 - 577
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 1406716
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن اتجاهات الكتابة التأريخية لثورة الإمام الحسين عند المؤرخ والأديب والعالم المسعودي مؤرخا، الأصفهاني أديبا وابن قولويه عالما. يعد التأريخ من أهم ميادين المعرفة التي اهتم بها العرب وتدارسوها وصنفوا فيها ويرجع إلى عصر ما قبل الإسلام ومن تلك الأحداث ثورة الإمام الحسين وما اكتنفها من غموض. وعرض أبرز خصائص الكتابة التأريخية في القرن الرابع الهجري ومنها الطابع المدني؛ حيث يوجد تنوعا في موضوعات الكتابة التأريخية وهو ما أفسح المجال لدخول أهل الذمة والنصارى وكان معظمهم من أطباء أو كتاب بلاط. وأوضح العوامل المؤثرة على الكتابة التأريخية في القرن الرابع وأهمها العامل السياسي والاقتصادي وتأثيرهم على المؤرخ وتدوينه التأريخي؛ فانطلق المسعودي في منهجه باعتماده على التحليل التاريخي والبحث عن المسببات والدوافع ونقد الأحداث، وترك مسألة السند في نقد الرواية؛ لذا فإن تاريخه مقتضب ومختصر، أما الأصفهاني فيصبطغ بالصبغة الشيعية، إلا أنه لم يف بما قال فإنه كتب فيما يخص الإمام الحسين وثورته وروايات منقولة عن رواة وصفوا بالضعف والميول والهوى للأمويين أمثال المدائني والزبيدي، وابن قولويه كان أحد علماء الأصول المؤلفين لكتب تشمل الأحاديث التي تتناسب مع الأوضاع الاجتماعية للمجتمع الشيعي في بغداد، وكان أحد الذين تصدرا لهذا الجانب في بغداد، وربما من العوامل التي ساعدت هؤلاء العلماء ودفعت بعجلتهم نحو التقدم هو سلطة آل بوية في بغداد (334-447 ه) حتى وصف التشييع في القرن الرابع الهجري بأنه رفيع المنار في بغداد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1993-7016

عناصر مشابهة