المستخلص: |
قدم المقال إبراهيم الحسين، والنافذة التي يطل بها على العالم. وبين مقولة (كاظم الخليفة)، عن نصوص (إبراهيم)، تتجسد فيها معان قريبة محسوسة، يمكن مداعبتها، ولا يمكن مجادلتها، ويقول فتحي، القصيدة بالنسبة إليه بناء بالهدم، يفكر بحساب ويتداعى بحساب، فهي تشبه كرة النار المندفعة من فوهة البركان، تصنع كلماته لغتها بإيقاعها الصائت وبالصمت، تعيد إنتاج نفسها مع كل تأويل، تنفذ إلى عمق الواقع بقوة الخيال. واختتم المقال بالإشارة إلى اهتمام النقاد والشعراء محليا وعربيا بكتابات إبراهيم حسين، فله حضور متميز في المنصات الشعرية، شارك في أمسيات عبر جمعيات الثقافة والفنون والأندية الأدبية والملتقيات الثقافية بالسعودية، ومهرجانات عربية وعالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|