المستخلص: |
أوضح المقال الانفعال الشعري مع الوجود وإدراكات الوعي في نصوص إبراهيم الحسين. أكد على نصوصه تجسدت في معان قريبة محسوسة، مشيرًا إلى تنوعه على فكرة الموضوع الشعري ونهكه له على شكل نصوص متعاقبة، مبينًا علاقته الحميمة مع اللغة. وأكد على إدخاله القارئ إلى اللحظة الحرجة من الوجود، ومنتهى شقاء الكينونة بتعاملها بكل جدية مع مشاكل الحياة لمواجهتها. واختتم المقال بالتأكيد على أن نصوص إبراهيم الحسين الشعرية تعالقت مع الحياة بوعي، مبينًا أنه أرضى جمهور القصيدة النثرية، وصالحهم مع غير مريديها، واستدرجهم إلى قراءة شكلها الشعري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|