المستخلص: |
عرض المقال إشكالية المصطلح النقدي والهوية العربية. وأوجد الكاتب العربي قطيعة بين الموروث العربي النقدي في مشهدنا النقدي العربي، ولا توجد مشكلة لدى العرب مع المصطلح بعد وضع المصطلح وتفسيره من قبل ابن حيان التوحيدي في الفقه الإسلامي، ونجد أن الناقد العربي المعاصر لا يلتفت لهذه الكتب إلا بوصفها قيمة تاريخية وسياقا ماضيا، ليتلقف ما أنتجه غيره في الغرب. وضرب مثالا لمكانة المصطلح، مصطلح الابستمولوجيا هو علم المعرفة فلا نقول بعلم المعرفة، وفي العربية كانت تحول كل كلمة أجنبية تعريبا إلى ما يتلاءم معها من الثقافة العربية. واختتم المقال بالتركيز على المصطلح الذي يأتينا من الغرب قسرا في لفظه وحرفه بينما بإمكاننا أن نستخدم هذا المصطلح في حروفنا وألفاظنا بلغتنا ومعرفتنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|