ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > علة الإجبار في عقد النكاح وأثر...>الوصف

علة الإجبار في عقد النكاح وأثرها على صحة العقد: دراسة فقهية مقارنة

العنوان بلغة أخرى: The Reason for Compulsion in the Marriage Contract and its Impact on the Health of the Contract: A Comparative Jurisprudence Study
المصدر: مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية
المؤلف الرئيسي: العازمي، زايد الهبي زيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Azmi, Zayed Al-Habei Zaied
مؤلفين آخرين: العازمي، عبدالله علي سعود كليب (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع26, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يونيو
الصفحات: 841 - 894
ISSN: 2090-9055
رقم MD: 1409113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
ولاية الإجبار | عقود النكاح | الأحكام الفقهية | الشريعة الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
علة الإجبار | عقد النكاح | صحة العقد | The Cause of Compulsion | The Marriage Contract | The Validity of the Contract
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لم يختلف الفقهاء في أن المرأة إذا كانت ثيبا كبيرة أنه ليس عليها ولاية إجبار، وليس لأحد أن يجبرها على الزواج، ولم يختلفوا أيضا أن البنت الصغيرة البكر لوليها حق في زواجها دون الرجوع إلى إذنها، أو أخذ رضاها في عقد الزواج، بل له ولاية إجبار واستبداد، ولكن هذه الولاية منوطة بالمصلحة إذا رأى الولي ذلك خشية أن تفوت عليها هذه المصلحة في الزواج. واختلفوا في اثنتين من أصناف النساء، وهن البكر الكبيرة والثيب الصغيرة، وسبب اختلافهم هو اختلافهم في علة الإجبار، هل هي البكارة أم الصغر؟ ولهذا اختلف الفقهاء في علة الإجبار على ثلاثة أقوال: القول الأول: أن علة الإجبار هي الصغر، وهذا مذهب الحنفية. والقول الثاني: أن علة الإجبار هي الصغر أو البكارة، وهو قول المالكية. والقول الثالث: أن علة الإجبار هي البكارة، وقال به الشافعية والحنابلة. وقد قمت بدراسة الأقوال الفقهية وأدلتهم، ومناقشة الأدلة واستخراج سبب الخلاف، وتوصلت إلى أن علة الإجبار هي الصغر، فكل صغيرة عليها ولاية إجبار، إذا غلب على ظن الولي أن زواجها فيه مصلحة فله ذلك، وسبب اختيار هذا القول وجود النصوص التي جاءت واضحة في دلالتها وأنها محمولة على وجود المصلحة ودرء المفسدة.

The jurists did not differ that the woman, if she is an old woman, that she does not have a mandate of compulsion, and no one has the right to force her to marry, and they also did not differ that the young virgin girl of her guardian has the right to marry her without referring to her permission, or taking her consent in the marriage contract, but rather he has the mandate to compel And tyranny, but this guardianship is dependent on the interest if the guardian sees that, lest she miss this interest in marriage. And they differed in two types of women, and they are the old virgin and the young virgin. For this reason, the jurists differed regarding the reason for compulsion, according to three sayings: The first saying: that the reason for compulsion is minor, and this is the Hanafi school of thought. And the second saying: that the reason for compulsion is minor or virginity, which is the saying of the Malikis. And the third saying: that the reason for compulsion is virginity, and the Shafi’is and Hanbalis said it. I have studied the jurisprudential sayings and their evidence, discussed the evidence and extracted the reason for the disagreement, and concluded that the cause of coercion is the minor, so every minor has a compulsory guardianship, if the guardian thinks that her marriage has an interest, then he has that, and the reason for choosing this saying is the presence of texts that came clear in their significance It is carried on the existence of interest and ward off the spoiler.
ISSN: 2090-9055

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.