ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ماهية اللجوء البيئي في ضوء قواعد القانون الدولي العام وسبل مكافحته

المصدر: مجلة الدراسات الافريقية
الناشر: جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية
المؤلف الرئيسي: أبو الليل، سماح محسن صبري عبدالفتاح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Allail, Samah Mohsen Sabri
المجلد/العدد: مج45, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أبريل
الصفحات: 417 - 445
ISSN: 1110-6018
رقم MD: 1409254
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللجوء البيئي | القانون الدولي العام | حقوق الإنسان | تغير المناخ | اللجوء المناخي | اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06477nam a22002297a 4500
001 2158444
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a أبو الليل، سماح محسن صبري عبدالفتاح  |g Abu Allail, Samah Mohsen Sabri  |e مؤلف  |9 487755 
245 |a ماهية اللجوء البيئي في ضوء قواعد القانون الدولي العام وسبل مكافحته 
260 |b جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية  |c 2023  |g أبريل 
300 |a 417 - 445 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن تزايد حدة الظواهر المناخية، مثل ارتفاع مستوى سطح البحر، وغرق مساحات واسعة من الشواطئ إلى جانب اختفاء جزر بأكملها، وتزايد حدة الأعاصير الاستوائية وظاهرة التصحر، أدت إلى تفاقم أنماط الهجرة الداخلية والدولية. وأصبح هناك ما يكفي من الدلائل لإدراك أن هناك مخاطر كبيرة وتداعيات ممتدة، من أهمها قضية تفاقم ظاهرة اللجوء البيئي خاصة في ظل النمو الاقتصادي السريع والتوسع الحضري اللذين يسرعان ويضخمان تأثير تغير المناخ ودوافعهما، ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الطاقة بنسبة 66 في المائة بحلول عام 2040. مما يؤدي إلى تهديد مقومات الأمن الإنساني، والتنمية المستدامة، ويعد من الأسباب الرئيسة لاندلاع الصراعات الدولية، الأمر الذي من شأنه تهديد السلم والأمن الدوليين - الهدف الأسمى من إرساء قواعد القانون الدولي العام-. على الرغم من أهمية قضايا المناخ وما يرتبط منها من ظواهر من أهما ظاهرة تزايد وتفاقم اللجوء البيئي، والذي ظهر كمصطلح رسمي عام 1985، إلا أنه مع تزايد أعداد اللاجئين البيئيين بشكل متزايد، سيصبح من الصعب على المجتمع الدولي تجاهل هذا التحدي. الأمر الذي يضطر المجتمع الدولي إما إلى إعادة تعريف "اللاجئين"؛ ليشمل المهاجرين المناخيين أو إنشاء فئة قانونية جديدة ومرافقة للإطار المؤسسي لحماية المهاجرين من المناخ. إلا أن فتح هذا النقاش في السياق السياسي الحالي سيكون محفوفا بصعوبات بالغة. وتتمثل إشكالية هذه الدراسة في دور القانون الدولي في وضع إطار قانوني لاحتواء هذه الظاهرة. وذلك من خلال الإجابة عن مجموعة من التساؤلات على النحو الآتي: - ما هي الإشكالية الخاصة بمفهوم اللاجئ البيئي؟ - ما وضع ظاهرة اللجوء البيئي في قواعد القانون الدولي؟ - ما هي الحلول المقترحة والمعوقات لمواجهة ظاهرة اللجوء البيئي؟ وتستند الدراسة في بحثها بالمنهج الوصفي التحليلي والمنهج القانوني المؤسسي في محاولة للإجابة عن التساؤلات السابقة، ومن ثم تنقسم هذه الدراسة إلى ثلاثة محاور: المحور الأول يتناول إشكالية مفهوم اللجوء البيئي، ويتناول المحور الثاني الوضع القانوني للجوء البيئي في قواعد القانون الدولي الحالية، بينما يتناول المحور الثالث الحلول المقترحة بشأن تناول القانون الدولي لقضية اللجوء، ثم خاتمة وتوصيات.  |b The increasing severity of climatic phenomena, such as the rise in sea level, the sinking of large areas of beaches, the disappearance of entire islands, the increasing intensity of tropical cyclones and the phenomenon of desertification, have exacerbated internal and international migration patterns. There is enough evidence to realize that there are great risks and extended repercussions, the most important of which is the issue of exacerbating the phenomenon of environmental displacement, especially considering the rapid economic growth and urbanization that accelerate and amplify the impact and drivers of climate change. Energy demand is expected to grow by 66 percent by 2040. Which leads to a threat to the foundations of human security and sustainable development and is one of the main causes of the outbreak of international conflicts, which would threaten international peace and security- the goal of establishing the rules of public international law-. Despite the importance of climate issues and related phenomena, the most important of which is the growing and exacerbation of environmental refugees, which appeared as an official term in 1985, with the increasing number of environmental refugees, it will become difficult for the international community to ignore this challenge. This forces the international community to either redefine "refugees"; to include climate migrants or to create a new legal category accompanying the institutional framework for the protection of climate migrants. However, opening this debate in the current political context will be fraught with great difficulties. 
653 |a الظواهر المناخية  |a اللجوء البيئي  |a الأمن الإنساني  |a القانون الدولي العام  |a المخاطر البيئية 
692 |a اللجوء البيئي  |a القانون الدولي العام  |a حقوق الإنسان  |a تغير المناخ  |a اللجوء المناخي  |a اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 012  |e Journal of African Studies  |f Maǧallaẗ al-dirāsāt al-afrīqiyyaẗ  |l 002  |m مج45, ع2  |o 0820  |s مجلة الدراسات الافريقية  |v 045  |x 1110-6018 
856 |u 0820-045-002-012.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1409254  |d 1409254