ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحرب الروسية-الأوكرانية في ال...>الوصف

الحرب الروسية-الأوكرانية في الإدراك الخارجي للجزائر: تقارير القوة ومصادر الارتباك

المصدر: المجلة العربية للعلوم السياسية
الناشر: الجمعية العربية للعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: شعنان، مسعود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبديش، وليد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج20, ع8
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 159 - 171
ISSN: 2309-2637
رقم MD: 1410272
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الحرب الروسية الأوكرانية | العلاقات الدولية | السياسات الخارجية | التورط الاستراتيجي | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحرب الروسية-الأوكرانية | مبدأ عدم الانحياز | دبلوماسية الطاقة | التورط الاستراتيجي | The Russian-Ukrainian War | The Principle of Non-Alignment | Energy Diplomacy | Strategic Involvement
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: بعد إعلان موسكو عزمها اجتياح أوكرانيا نهاية شباط/فبراير 2022، سارعت الجزائر إلى تبني دبلوماسية حذرة تجاه هذه الحرب، وهدفت من خلالها إلى تحقيق التوازن بين إدراكين يصعب التوفيق بينهما. أولا، سعت الجزائر إلى الحفاظ على علاقتها التاريخية مع روسيا من خلال دعمها غير المباشر لموسكو بالامتناع عن التصويت على قرار الأمم المتحدة لإدانة الحرب في أوكرانيا، ورفض قرار أممي يقضي باستبعاد روسيا من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وأعلنت أيضا عن نيتها في تطوير العلاقات الاقتصادية والعسكرية المشتركة مع روسيا. ثانيا، وانطلاقا من تطلع الجزائر إلى حماية الطموحات الإقليمية التي شرعت فيها بعد وصول الرئيس عبد المجيد تبون إلى السلطة، تحاول أيضا الابتعاد عن التورط الاستراتيجي مع موسكو والتخفيف من درجات الارتياب الغربي من الموقف الجزائري المتحفظ عبر تعزيز دورها الاقتصادي مع دول الاتحاد الأوروبي، وبخاصة في مجال الطاقة. وعلى هذا الأساس تقيم هذه الدراسة الإدراك الجزائري اتجاه الحرب الروسية- الأوكرانية من خلال رصد تقارير القوة ومصادر الارتباك في السلوك الخارجي للجزائر، الحياد » وتسأل عن مدى تمكن الدولة الجزائرية من تحمل التكلفة الاستراتيجية لسياسة تجاه القوى العظمى، هذه السياسة التي رسمت الخطوط العريضة « وعدم الانحياز لدبلوماسية الجزائر منذ الحرب الباردة؟

Since Moscow decided to invade Ukraine at the end of February 2022, Algeria urged to adopt vigilant diplomacy towards this crisis and, through it, aimed to achieve a balance between the two perceptions that are so difficult to reconcile and cope with this new strategy. Firstly, Algeria sought to preserve its historical special relationship with Russia, by indirectly supporting Moscow through abstaining from voting on a UN resolution of condemning the war in Ukraine and rejecting a UN resolution to exclude Russia from the UN Human Rights Council. It also announced its intentions to develop joint economic and military relations with Russia. Secondly, at a time when Algeria was trying to protect its regional ambitions that embarked when President Abdelmadjid Tebboune came to power. It is also trying to be flexible and move away from strategic involvement with Moscow and reduce Western suspicion of the conservative Algerian position by strengthening its economic role with European Union countries, especially in the field of energy in which the European countries are extremely in need. Lastly, On this basis, this study evaluates the Algerian perception of the Russian- Ukrainian war by monitoring reports of power and sources of confusion in Algeria’s external behavior, and asks about the extent of the Algerian state’s ability to bear the strategic cost of the policy of «neutrality and non-alignment» towards the great powers, which drew the outlines of Algeria’s diplomacy and how does it work will be the theme of the presentation paper.
ISSN: 2309-2637

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.