المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الدهون، إبراهيم مصطفى محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Aldhoon, Ibrahim Mustafa Muhamad |
المجلد/العدد: | ع413 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 49 - 54 |
رقم MD: | 1410432 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تطرق المقال إلى ديوانين شعريين لشاعر وشاعرة من شعراء الأردن المعاصرين وهما: حبيب الزيودي في ديوانه "منازل أهلي"، ونبيلة الخطيب في ديوانها "من أين أبدأ"، وذلك للكشف عن سيميائيات الطبيعة. موضحا أن السيمياء تؤدي دورا مهما في فهم آليات القراءة النقدية وفهم طبيعة المقاصد والمعاني. وبين أن في السيميائية الطبيعية المتحركة يؤكد الشاعران على أصالة الطبيعة في أشعارهما، ويعتبرانها أيقونة مفصلية في بنائية النص الشعري، ونلاحظها في سيمياء الحيوان والطير، أما السيميائية الطبيعية الصامتة فقد اتخذ الشاعران من الحديث عن مظاهرها مجالا رحبا للتنفيس عن مكبوتاتهما، وطريقا لتحميلها منطوقاتهما وخلجاتهما الشعورية للمتلقي، حيث كانت للزهور والنباتات مكانة في عقليهما يتعلمان منها عشق الحياة. وفي الختام نؤكد على أن الشاعران أشادا بالطبيعة إشادة بالغة، حيث كانت الطبيعة منبع الإثارة وتحريك لأدق مشاعر الأمل وانفعالات الاستئناس في الخطاب الشعري، أي أنها ذات وظيفتين دلالية وإيحائية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|