ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حدود تجريم زواج المثليين وتغيي...>الوصف

حدود تجريم زواج المثليين وتغيير الجنس: دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Limitations of the Criminalization of Same-Sex Marriage and Sex Change: A Comparative Study
المصدر: مجلة البحوث الفقهية والقانونية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بدمنهور
المؤلف الرئيسي: سلام، ندا منعم محمود السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج42
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: يوليو
الصفحات: 1051 - 1139
ISSN: 1110-3779
رقم MD: 1411397
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشذوذ الجنسي | زواج المثليين | الدعاوي الإنحرافية | العلاقات الجنسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المسئوليات العقابية | إقامة العلاقات الجنسية الشاذة المثلية | زواج المثليين | عمليات تغيير الجنس | Punitive Liability | Same-Sex Sexual Relations | Samesex Marriage | Sex-Change Operations
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الشذوذ الجنسي هو أسوأ عادة اجتماعية عرفتها الإنسانية عبر تاريخها الطويل الحافل بالمستجدات والمتغيرات. وقولنا هي أحط وأسوأ ممارسة يمارسها الإنسان كونها منافية للأخلاق الكريمة والتي يطلق عليها اليوم من قبل المهتمين بها (المثلية الجنسية)، ويعرفونها على أنها: "ميول وانجذاب الإنسان لنفس الجنس بدلا من الجنس الآخر، وبعبارة أوضح انجذاب الذكر نحو الذكر وهو ما يطلق عليه (باللواط)، وانجذاب المرأة نحو المرأة وهو ما يسمى (بالمساحقة)". غير أن اللواط أكثر شهرة وأوسع انتشار بين الذكور منه من المساحقة بين النساء، وهناك دول توجد فيها قوانين تسمح بزواج امرأة من امرأة وزواج رجل من رجل ومنها مثلا أمريكا التي قامت مؤخرا بسن قانون يسمح بزواج الرجل من الرجل وسنعود إلى ذكر ذلك. وهذه الدعوة الانحرافية الشاذة عن أبسط قواعد تقديس العلاقة الجنسية تجد لها صدى واسعا بين أوساط حتى المجتمعات الإسلامية في الدفاع عنها دفاعا قويا وصل إلى حد المطالبة بوضع قوانين للدفاع عن (الشاذين جنسيا)، وعن ميولهم الشاذة، وتأسيس نواد خاصة بهم، وبناء محطات فضائية، وتخصيص وسائل إعلام لهم، وتوسيع دائرة الاهتمام بهم ومراعاة مشاعرهم وأحاسيسهم والرضا بشذوذهم على أنها عادة إنسانية صحيحة وسليمة. وكثير من الدول الإسلامية ومنها مصر لا يوجد بها قانون واضح وصريح يجرم زواج المثليين، ويمنع تغلغل وانتشار هذه الظاهرة الخبيثة التي تدمر المجتمع وتتنافي مع عاداته وتقاليده.

Homosexuality is the worst social habit known to humanity throughout its long history full of developments and changes. Our saying is that it is the lowest and worst practice practiced by a person because it is contrary to decent morals, which is called today by those interested in it (homosexuality), and they define it as: "A person’s tendencies and attraction to the same sex instead of the opposite sex, and in clearer terms, the male’s attraction to the male, which is what is called ( with sodomy), and the attraction of a woman towards another woman, which is called (masakah). However, homosexuality is more famous and widespread among males than lesbianism among women, and there are countries in which there are laws that allow a woman to marry a woman and a man to marry a man, including, for example, America, which recently enacted a law that allows a man to marry a man, and we will return to that. This perverted call, .This deviant advocacy of the simplest rules of sanctifying the sexual relationship finds a wide echo among the circles of even the Islamic societies in their strong defense that has reached the point of calling for laws to defend (homosexuals) and their perverted tendencies, and the establishment of their own clubs, and the building of satellite stations, Allocating media to them, expanding the circle of attention to them, taking into account their feelings and feelings, and accepting their abnormalities as a true and sound human habit. Many Islamic countries, including Egypt, do not have a clear and explicit law that criminalizes samesex marriage, and prevents the penetration and spread of this malicious phenomenon that destroys society and contradicts its customs and traditions.
ISSN: 1110-3779

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.