ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دلالات واتجاهات صعود اليمين في أوروبا 2012-2022

المصدر: مجلة دراسات شرق أوسطية
الناشر: مركز دراسات الشرق الاوسط
المؤلف الرئيسي: خاطر، أيمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khater, Ayman
مؤلفين آخرين: عابد، محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج27, ع104
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: صيف
الصفحات: 105 - 116
DOI: 10.47084/0836-027-104-007
ISSN: 1811-8208
رقم MD: 1414711
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كشف التقرير عن دلالات واتجاهات صعود اليمين في أوروبا (2022،2012). وتناول مشهد صعود اليمين في أوروبا وذلك من خلال العقد الأخير من زاوية نظر عربية حيث استعرض الأداء السياسي لأبرز أحزاب ذلك التيار في مجموعة من الدول التي تم اختيارها بناء على معيارين رئيسيين هما اتصالها بالمنطقة العربية وأهميتها على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية للقارة الأوروبية. وأشار إلى أن ألمانيا شهدت منذ هزيمتها في الحرب العالمية الثانية عملية اجتثاث للنازية سواء في شطرها الشرقي أو الغربي. وأوضح أن فرنسا هي ثاني دول الاتحاد الأوروبي من حيث الاقتصاد وعدد السكان والحضور في البرلمان الأوروبي والتأثير على سياسات القارة ولكنها دولة متوسطية ومستعمر سابق لمساحات واسعة في العالمين العربي والإسلامي. وبين ما ينشط في إسبانيا من طيف واسع من الأحزاب والحركات اليمينية المتطرفة الصغيرة والمتفرقة فيما يهيمن الحزب الاشتراكي العمالي يسار ووسط على الحياة السياسية في البلاد منذ عقود. وتطرق إلى أنه بانتهاء الفاشية في إيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية فرض حزب الديمقراطية المسيحية المعتدل سيطرة كبيرة على الحياة السياسية حيث أصدر جميع الانتخابات البرلمانية حتى مطلع التسعينيات والذي تم حله إثر فضائح فساد كبيرة. وأوضح أن اليونان عاشت ديكتاتورية عسكرية يمينية في الفترة بين عام (1967 إلى عام 1974) والتي ألقت بظلالها على الحياة السياسية في البلاد خلال العقود اللاحقة. وأشار إلى أول انتخابات ديمقراطية أقامت في بلغاريا في عام (1990) إثر انتهاء الحقبة الشيوعية وذلك لتبدأ فترة من التداول بين الحزب الاشتراكي واتحاد القوى الديمقراطية يمين ووسط. وناقش ما حدث على غرار بلغاريا حيث خرجت بولندا من عباءة الشيوعية مطلع التسعينيات حيث سريعا طغى عليها التوجه اليميني وصولاً إلى التطرف. وأكد على أن السويد أكبر وأهم الدول الاسكندنافية وإحدى الوجهات الرئيسية للهجرة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن اتجاه كتلة مهمة من الناخبين الأوروبيين نحو انتخاب اليمين والأحزاب الشعبوية التي تشكك في الاتحاد الأوربي وترفض اللاجئين وتتبنى الإسلاموفوبيا وبعض نظريات المؤامرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1811-8208