المستخلص: |
تحدث المقال عن حقيقة النور المحمدي. امتن الله سبحانه وتعالى على عباده ببعثه النبي صلى الله عليه وسلم كما جاء في القرآن الكريم في سورة (آل عمران، آية 164)، وكان من رحمة الله بالعباد أن أرسل إليهم رسلا منهم يتكلمون بألسنتهم كما جاء في قوله تعالى في سورة (إبراهيم، آية 4)، كما ساق القرآن رد الكفار على رسلهم واعتراضهم على بشريتهم أي بالرسالة والنبوة، ومحمد سيد البرية وخير البشرية صلى الله عليه وسلم ليس بدعا من الرسل. وأشار إلى تحذير النبي صلى الله عليه وسلم أمته من المدح المؤدي على الخروج به عن دائرة العبودية ووصفه بصفات الرب سبحانه وتعالى، كما حذر من المدح الذي أدى بقوم نوح لعبادة البشر وصرف العبادة لهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|