المستخلص: |
أوضح المقال أن اختلاف القراءات وتنوعها يعد من بلاغة القرآن الكريم. تضمن المقال على نماذج من بعض آيات القرآن الكريم التي اختلفت قراءتها وتشير كل قراءة إلى بلاغة وحسن كلام الله عز وجل ومن تلك الآيات (الآية 125) من سورة البقرة حيث قرأ البعض (واتَّخِذُوا) امر، والبعض الأخر (واتَّخَذُوا) بصيغة الماضي. والفرق بين قراءة (مُفْرَطون) و(مُفرِطون) و(مُفَرِّطون) في الآية (62) من سورة النحل. وقراءة (مُستنفِرة)، و(مُستنفَرة) في الآية (49-51) من سورة المدثر. واختتم المقال بالإشارة إلى اختلاف قراءة (يكذِبون) و(يكذّبون) في آية (33) من سورة الأنعام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|