ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مصطفى كمال اتاتورك ودوره في ال...>الوصف

مصطفى كمال اتاتورك ودوره في الحياة السياسية في تركيا 1919-1938

العنوان بلغة أخرى: Mustafa Kemal Ataturk and his Role in Political Life in Turkey 1919-1938
المصدر: مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عباس، أمين ياسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abbas, Ameen Yasin
مؤلفين آخرين: جاسم، نعمة إسماعيل (م. مشارك) , عودة، حنين رافع (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع62, ج2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أيلول
الصفحات: 494 - 505
ISSN: 1813-4521
رقم MD: 1416988
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
التاريخ التركي | الحياة السياسية | التاريخ العثماني | حرب الشعب | الحركات الوطنية | مصطفى كمال اتاتورك، رئيس تركيا، ت. 1938 م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
مصطفى كمال اتاتورك | تركيا | حروب الاستقلال | الحلفاء | الاتراك | الحركة الوطنية | Mustafa Kemal Ataturk | Turkey | Wars of Independence | Allies | Turks | National Movement
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: بعد مصطفى كمال أتاتورك اهم شخصية تركية بعد الحرب العالمية الأولى (۱۹۱٤ - ۱۹۱۸)، فبعد أن وقع السلطان محمد السادس الذي تولى العرش بعد وفاة أخيه محمد الخامس عام ۱۹۱۸ تحت تأثير الحلفاء، واصدر أوامره بتسريح عدد كبير من القوات التركية، كما منع قواته من التصدي للقوات اليونانية الغازية، برزت شخصية مصطفى كمال أتاتورك قائد الجيش الثالث في الأناضول الذي اعلن عصيانه ضد حكومة استانبول وانه لا يقبل بهزيمة تركيا وصمم على مقاومة الاحتلال الأجنبي، وبالفعل قاد مصطفى كمال أتاتورك حروب الاستقلال الوطنية ضد دول الحلفاء والتي استمرت حتى عام ۱۹۲۳. ولدراسة شخصية مصطفى كمال أتاتورك ودراسة حياته أهمية كبيرة في معرفة حقيقة هذا الرجل الذي أثار الجدل حول حقيقته ودوافعه في قيادته لحروب الاستقلال، وذلك لدوره السياسي والعسكري في تركيا الحديثة، إذ كانت لتوجيهاته وخططه وإصراره على مقاومة الاحتلال الأجنبي رغم تفاوت الإمكانيات بين الطرفين أثرا كبيرا بانتصار الأتراك على الحلفاء، فضلا عن انسياقه وراء تيار علماني يرغب بإخراج الأتراك من المحيط الإسلامي والارتماء بأحضان الغرب، كما اثبت روحه القومية العالية من خلال قيادته للحركة الوطنية والانتصارات التي حققها في معاركه ضد الحلفاء جعلت منه بطلا قوميا في نظر الأتراك، وبذلك عد مصطفى كمال أتاتورك بكل إيجابياته وسلبياته ظاهرة كان لها بصمات واضحة في تاريخ تركيا الحديثة، فهو منح الأتراك الاستقلال والوحدة والكرامة، بينما سلب منهم الكثير خاصة فيما يتعلق بسياسته المضادة للإسلام ولتاريخ الدولة العثمانية فيما بعد إعلان الجمهورية التركية، إذ قام مصطفى كمال بتنفيذ سلسلة من الإجراءات والتغييرات بين عامي ۱۹۲۳ - 1935 استهدفت فصل تركيا عن ماضيها المرتبط بالدولة العثمانية وخلافتها الإسلامية بحجة إقامة دولة علمانية عصرية.

Mustafa Kemal Ataturk is considered the most important Turkish figure after World War I (1914-1918). After Sultan Mehmed VI, who assumed the throne after the death of his brother Mehmed V in 1918, fell under the influence of the Allies, he issued orders to demobilize a large number of Turkish forces, and prevented his forces from Confronting the invading Greek forces , the personality of Mustafa Kemal Ataturk, commander of the Third Army in Anatolia, emerged, who declared his disobedience against the Istanbul government and that he did not accept Turkey's defeat and was determined to resist foreign occupation. Indeed, Mustafa Kemal Ataturk led the wars of national independence against the Allied countries, which lasted until 1923 The study of the personality of Mustafa Kemal Ataturk and the study of his life are of great importance in knowing the truth about this man who sparked controversy about his truth and his motives in his leadership of the wars of independence, for his political and military role in modern Turkey. The Turks are against the allies, as well as his drift behind a secular trend that wants to remove the Turks from the Islamic surroundings and embrace the arms of the West, as he proved his high national spirit through his leadership of the national movement and the victories he achieved in his battles against the allies made him a national hero in the eyes of the Turks, thus counting Mustafa Kemal Ataturk With all its positives and negatives, it is a phenomenon that had clear imprints in the history of modern Turkey, as it granted the Turks independence, unity and dignity, while robbing them of a lot, especially with regard to its anti-Islam policy and the history of the Ottoman Empire after the proclamation of the Turkish Republic, as Mustafa Kemal implemented a series of measures and changes between the years 1923-1935, it aimed to separate Turkey from its past associated with the Ottoman Empire and its Islamic caliphate under the pretext of establishing a modern secular state.
ISSN: 1813-4521

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.