المستخلص: |
استعرض المقال موضوع يدافع عن المصحف الشريف، وذلك بسبب تكرار الأفعال التي تتعدى على المقدسات الإسلامية في العديد من الدول الأجنبية، وتنامي خطاب الكراهية والعدوان ضد الإسلام، وذكر عددا من أبرز ملامح هذا الخطاب ومنها: ظاهرة الرسوم المسيئة في الدنمارك، وقتل المسلمين في فرنسا، وحرق المصحف الشريف في السويد، وتمزيق المصحف على يد المستوطنين والعبث به والاعتداء على حرمة المسجد الأقصى، وبين أن كل هذه الأفعال تصدر من الحاقدين ويتم حمايتها بحجج ومبررات واهية تحت بند حرية الرأي والتعبير من الدول الغربية، وهي تعد تحريضا واضحا على الكراهية الدينية. وفي الختام أكد على ضرورة دفاع المسلمين والدول الإسلامية والجاليات الإسلامية عن المصحف الشريف ومواجهة خطاب الدعوة قولا وفعلا، وإبراز النور في معالم الرسالة المحمدية للبشرية جمعاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|