المستخلص: |
كشفت الدراسة عن تهجير اليهود وأصولها في المناطق الكوردستانية. أشارات إلى ذكر كثير من أسماء الشعوب والأمم القديمة في الكتاب المقدس، والتي جاء منها اسم الكورد، حيث أن هذه الأمم دلت صراحة على القتل بصورة واضحة، حيث وجد أشكالاً من القتل العشوائي، مؤكدة على أن اليهود كانوا يأمرون بقتل الشعوب جميعاً وتعبيدها، مبينة أن كل مماراسات المجازر والقتل الجماعي، حددت الخطط وكيفية الإستلاء على مدن الأغيار وإخلاء الناس منها ثم إحراقها، مشيرة إلى أن الحيوانات لم تخلص من سطوتهم حيث كان (يهود) إله اليهود يأمر بقتل الكائنات الحية والبهائم حسب ما ورد في النصوص. وعرضت النسب اليهودي (من هو اليهودي). وتناولت الأصولية اليهودية في كوردستان، مشيرة إلى جزر اليهود في كوردستان في الكتاب المقدس، وكوردستان مهد التعايش بين الأديان، ونقد مصطلح (يهود الكورد أو كورد اليهود)، وتوزيع اليهود بين المدن والقرى. وأبرزت الوصايا الدينية ليهود المنفى. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن النصوص التي تحدثت عن إخراج الناس وتهجيرهم من الأماكن الأصلية، والتي عدت من أكثر النصوص التي وردت في الأسفار الكتاب المقدس، وخاصة في سفري صموئيل الأول، والثاني وكذلك سفر حزقيال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|