ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من الفيلولوجيا إلى الهرمينوطيقا: شلاير ماخر والمناظرة مع آست وفولف في محاضرات 1829

المصدر: تأويليات
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: إنقزو، فتحي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nguezzou, Fathi
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 6 - 29
رقم MD: 1420446
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 02424nam a22002057a 4500
001 2168384
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a إنقزو، فتحي  |g Nguezzou, Fathi  |e مؤلف  |9 183029 
245 |a من الفيلولوجيا إلى الهرمينوطيقا:  |b شلاير ماخر والمناظرة مع آست وفولف في محاضرات 1829 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2022 
300 |a 6 - 29 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان من الفيلولوجيا إلى الهرمينوطيقا... شلايرماخر والمناظرة مع آست وفولف في محاضرات (1829). أدرك شلايرماخر أن في الفلسفة أمورا لا تكتب وإنما ترسل على سجية النفس وعلى الوتيرة الطبيعية للفكر تعكس حيرته وقلقه واستحالة ترتيبه الترتيب النهائي، وأشار إلى ضرورة استصلاح المجال التأويلي برمته لا من أجل الباحث أو الفيلسوف فقط وإنما عليه كذلك بيان السبيل الذي ينبغي أن تتبعه شبيبة متعطشة للمعرفة وأن يرشدها بتوجيهات. وأكد على أنه أن كان المكتوب أدعى إلى الامتثال إلى قواعد التأويل من حيث يثبت لعين القارئ فإن المنطوق هو آية على حياة المتكلم وحضوره. واختتم المقال بالتأكيد على أنه ليس بمقدور شلايرماخر أن يساير آست في مطالبه برفع الفهم إلى مراتب عليا حيث كل شيء تحت طائلة الروح؛ فإن العملية التأويلية هي مراتب وسطى مترددة بينها ذات حدود معلومة حيث يكون ثمة لسان وخطاب ونص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الفكر الفلسفي  |a فلسفة التأويل  |a التأويليات الحديثة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 001  |e Hermeneutics  |l 005  |m ع5  |o 2050  |s تأويليات  |v 000 
856 |u 2050-000-005-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1420446  |d 1420446 

عناصر مشابهة