ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عتبات النص الفلسفي أو في مقدمات الخطاب: "هكذا حدث زرادشت" لنيتشه مثالا

المصدر: تأويليات
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: الوسلاتي، منصف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 164 - 175
رقم MD: 1420542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 02496nam a22002057a 4500
001 2168471
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الوسلاتي، منصف  |e مؤلف  |9 357661 
245 |a عتبات النص الفلسفي أو في مقدمات الخطاب:  |b "هكذا حدث زرادشت" لنيتشه مثالا 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2022 
300 |a 164 - 175 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ناقشت الورقة عتبات النص الفلسفي... هكذا حدث زرادشت لنيتشه مثالا. صيغت المقدمات لخطاب زرادشت على نحو تكون فيه من جنس المقدم له تستوقف القارئ وتهيئه حتى يكون هو المقصود بالاستعداد دون غيره لخوض مغامرة فكرية على غير ما ألفه وتعوده. وبينت أن ما يعلل دلالة الحدثية في حديث زرادشت يتعين أساسا في التنبيه على عظمة الخطر الذي يترصد البشرية من جهة وعلى سبيل خلاصها منه واتقاء تبعاته وعواقبه من جهة أخرى؛ فالخطر المحدق مرده انخراط البشرية في ثقافة الانحطاط والعدمية. وتحدثت عن فكرة الإصغاء لصراخ الفكر ونداءاته لنيتشه؛ فلا يعني الإصغاء عنده المعنى العام للإنصات ولكن ما يعنيه يتجاوز فعل التقاط الأصوات ليحيل إلى معنى امتلاك (أذن) تمكن من النفاذ إلى صوت آخر. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن صورة قارئ نيتشه تظل فريدة وخاصة سواء بالنظر إلى الطبيعة الحدثية لخطاب زرادشت وحديثه أو بالنظر إلى كيفية استيعابه تفكرا على جهة الإصغاء المتريث لصرخات الفكر ونداءاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الخطاب الفلسفي  |a دلالة المفهوم  |a الأساليب الفلسفية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 010  |e Hermeneutics  |l 005  |m ع5  |o 2050  |s تأويليات  |v 000 
856 |u 2050-000-005-010.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1420542  |d 1420542 

عناصر مشابهة