ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > استخدام الأسلحة الكميائية في ا...>الوصف

استخدام الأسلحة الكميائية في الحروب بالمنطقة العربية: قنبلة كتاف 5 يناير 1967 أنموذجا في ضوء وثائق وزارة الدفاع البريطانية

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: قضب، نادية محمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Qoudb, Nadia Mohammed Mohammed
المجلد/العدد: مج26, ع87
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 357 - 418
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 1421192
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأسلحة الكميائية | الحروب العربية | القنابل النووية | أسلحة الدمار الشامل
كلمات المؤلف المفتاحية:
البيولوجية | اسلحة | قنبلة | كتاف | اليمن
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: تعد قضية أسلحة الدمار الشامل من القضايا الشائكة في منطقة الشرق الأوسط؛ فمنذ أن جلبت إسرائيل السلاح النووي إلى المنطقة، وقلبت به موازين القوة فيها، ووضعت في نفوس جيرانها الشك في جدوى الأسلحة التقليدية أن تكون قوة ردع حقيقية، وباتت الرغبة واضحة لدى عدد من دول المنطقة في امتلاك أسلحة دمار شامل، وقد شجعها على ذلك أن عددا من دول العالم الثالث قد استطاع تحقيق هذا الإنجاز من خلال البوابة السوفيتية، وأصبح بالإمكان حصول أي دولة لديها القدرة على الشراء أو المقايضة على هذه المكونات. ورغم ذلك فإن استخدام دولة ما لأسلحة الدمار الشامل لا يزال يشابه الغموض من حيث الاعتراف بالأمر أو نكرانه، ويترك الأمر في أغلب الأحوال إلى التكهنات والتحليلات السياسية إلى أن ترفع السرية عن وثائق هذا الاستخدام بشكل واضح. وبالطبع ينطبق هذا الغموض واللبس على استخدام مصر لأسلحة دمار شامل، وبالتحديد في الحرب الأهلية باليمن؛ وتشير الكتابات إلى استخدام مصر غاز "الخردل" و"الفوسجين" في ضرب المتمريدين في شمال اليمن، وقد كان ذلك أول استخدام للأسلحة الكيميائية في الشرق الأوسط، وبالمقابل إنكار مصر لذلك الأمر، غير أن تقارير وزارة الدفاع البريطانية حسمت هذا الأمر بالنسبة لما حدث في اليمن ١٩٦٢- ١٩٦٧ م من خلال أحد تقارير وزارة الدفاع البريطانية، بعنوان "تحديد ماهية سلاح كيميائي مصري استخدم في اليمن، في كتاف، يناير ١٩٦٧م".

The issue of weapons of mass destruction is one of the thorniest issues in the Middle East. Since Israel brought nuclear weapons to the region, upended the balance of power in the region, and cast doubt in the hearts of its neighbors about the feasibility of conventional weapons as a real deterrent force, and the desire of a number of countries in the region to possess weapons of mass destruction has become clear, and they have been encouraged to do so by a number of One of the third world countries was able to achieve this achievement through the Soviet gate, and it became possible for any country with the ability to purchase or barter these components. Despite this, a country's use of weapons of mass destruction is still ambiguous in terms of acknowledgment or denial, and in most cases the matter is left to political speculation and analysis until the documents of this use are clearly declassified. Of course, this ambiguity and ambiguity applies to Egypt's use of weapons of mass destruction, specifically in the civil war in Yemen; The writings refer to Egypt's use of "mustard" and "phosgene" gas to strike the rebels in northern Yemen, and this was the first use of chemical weapons in the Middle East, and in return Egypt denied this matter, but the British Ministry of Defense reports decided this matter with regard to what happened in Yemen 1962-1967 AD through one of the British Ministry of Defense reports, entitled "Determining what Egyptian chemical weapon was used in Yemen, in Kitaf, January 1967 AD".
ISSN: 2537-0022

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.