المستخلص: |
كشفت الورقة عن دور مهنة الخدمة الاجتماعية في مواجهة مشكلة العنف ضد الطفل ذي الإعاقة من منظور الممارسة العامة. مشيرًا إلى أن الإعاقة هي مشكلة متعددة في أبعادها ومتداخلة في جوانبها، حيث يتشابك فيها الجانب الطبي بالاجتماعي والنفسي والتأهيلي والإعلامي، وذلك بصورة يصعب الفصل بينها، ولكي يتم التعامل مع الأشخاص المعاقين بنجاح فلا بد من توافر فريق عمل، ومن أهمهم الأخصائي الاجتماعي، ولما للأخصائي من أهمية فلقد استعرض البحث الحالي دور الأخصائي الاجتماعي مع (الطفل-أسرة- جماعات الأطفال) ذي الإعاقة الذي تعرض للعنف، دور الأخصائي الاجتماعي مع المنظمة (المؤسسة/ الجمعية)، ودور الأخصائي الاجتماعي مع المجتمع ككل. مختتمةً بتوجيه مجموعة من التوصيات والمقترحات الاجتماعية لمواجهة مشكلة العنف ضد الطفل ذي الإعاقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|