ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البنية العاملية ومنازل الكلام...>الوصف

البنية العاملية ومنازل الكلام في العربية: قراءة في كتاب القطع والائتناف لأبي جعفر النحاس

العنوان بلغة أخرى: Functional Structure and Speech Levels in Arabic: A Reading in Abu Jaafar Annahas
المصدر: حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: الخطيب، محمد عبدالفتاح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khatib, Mohammed Abdel-Fattah
المجلد/العدد: الحولية43, الرسالة
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الصفحات: 9 - 124
DOI: 10.34120/0757-043-951-003
ISSN: 1560-5248
رقم MD: 1423287
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
الخطاب القرآني | النحو العربي | علم الوقف والابتداء | البنية العاملية
كلمات المؤلف المفتاحية:
النص | الخطاب | البنية العاملية | التمام | القطع والائتناف | Speech | Functionality Structure | Fulfillment | Pause and Continuation
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه القراءة في كتاب «القطع والائتناف» لأبي جعفر النحاس (ت: 338 هـ) أن تثبت، باتخاذها المنهج التحليلي الوصفي، أنه قد توافر في نظرية النحو العربي «جهاز إجرائي» لـ «تشكل الكلام»، وضبط «معاقده»، و «تحليل النص/ الخطاب» أصلا وعدولا، و «تنظيم العلاقات بين جمله» وصلا وقطعا، يعز إيجاد نظير له، أو بديل عنه، بل ويدعو بشدة، إلى «التحيز» إليه، وذلك في مدونة واسعة وخطاب حي، هو القرآن الكريم، على نحو نزعم معه أنه لم يتح لأغلب محللي النص/ الخطاب المعاصرين الذين اقتصروا في الغالب على تحليل مجموعة من الأمثلة المصنوعة، أو أزواج من الجمل في خطاب لا يتسع سعة الخطاب القرآني وتنوعاته. لقد اتخذ النحاس في كتابه «القطع والائتناف» من مفهوم «البنية العاملية» بدلالاته المحورية، مقياسا صارما في بيان منازل القرآن الكريم في الوقف والابتداء، بل تجاوز مفهوم (البنية العاملية) إلى بيان (العلاقات المعنوية) التي يتنزل فيها الكلام، فيلتبس بعضه ببعض، أو ينقطع بعضه عن بعض، فكانت عنايته ببيان (التمام) الذي يقوم على (التباس الكلام بالكلام وتفرع المعنى على المعنى) تضاهي عنايته بـ (التمام) الذي يقوم على (اكتمال البنية العاملية وانغلاقها) وما بين «التمام» و «القطع والائتناف» منازل ذكرها النحاس، وهي منازل تختلف باختلاف منازل الكلام وصلا وفصلا. جاءت الدراسة في خمسة محاور؛ وضح الأول منها مقولات «نحو النص» في تراثنا، ويبين الثاني أهمية كتاب «القطع والائتناف». وقام الثالث على بيان مفهوم «البنية العاملية» وما يتحرك في إطاره من دلالات محورية. ويقدم الرابع «منازل الكلام بين حركة اللفظ ومنطق المعنى». والخامس وقفة مطولة مع مفهوم (التمام) ومنازل القرآن الكريم في الوقوف.

This reading intended to prove through the Analytical and Descriptive Approach that the Arabic syntax theory was based on an unparalleled built in "Procedural Mechanism" that governed speech formations, controlled origins, analyzed speech and organized pause and continuation sentence connections. This mechanism embodied in the Holy Quran. Most contemporary scholars of text and speech analysis failed to deal with that vehicle and dwelt only on analyzing some artificial examples of a certain context that is far below the versatile vastness and variety of the Quranic context. In Alnahhas book the researcher employed the concept of "Structural Functionality" with all central implications as a strict measure to determine pause and continuation levels in the Quran. Thus, the research gave a great and equal concern to explain (Fulfillment) through either speech connections and interrelated meanings through total completion of the effects of functionality structure. Alnahhas cited various levels of fulfillment, pause and continuation. This reading fell into five chapters. The first chapter explained the text syntax in our culture and the second deals with the importance of Annahas book. The third chapter explained the concept of “functionality structure” and wits central implications. The fourth one explained the "Levels of Speech between Voicing Denominations and Semantic Logic", while the fifth and last chapter were prolonged explanation of the concept of "Fulfillment" and the levels of pause in the holy Quran.
ISSN: 1560-5248

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.