ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معاناه الرقيق في أفريقيا ما بين القرنين الخامس عشر والسادس عشر

المصدر: مجلة العلوم الإقتصادية والسياسية
الناشر: جامعة بني وليد - كلية الإقتصاد والعلوم السياسية - بني وليد
المؤلف الرئيسي: شاقان، المبروك حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ع16
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 66 - 80
DOI: 10.35778/1751-008-016-005
رقم MD: 1426147
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: كشفت المساهمة عن معاناة الرقيق في أفريقيا ما بين القرنين الخامس عشر والسادس عشر. وتحدثت عن أصول ظاهرة الرق في إفريقيا، ويقصد به اقتناء البشر كمتاع خاص من قبل أناس آخرين، والاسترقاق في بداياته كان وسيلة للتحكم في أسرى الحرب والمجرمين والساخطين واستخدامهم وسيلة للعمل في المرافق الإنتاجية. وأظهرت قيام البرتغاليون بتأسيس شركات كبرى لتجارة الرقيق، حيث تحظى هذه الشركات بدعم النبلاء الذين كانوا يضفون عليها نوعا من الاعتراف داخل القارة الأوروبية وخارجها. وأشارت إلى مراحل تجارة الرقيق، المرحلة الأولى مارسها البحارة المغامرون والقراصنة القادمون من أوروبا، المرحلة الثانية بدأت عام (1580) ظهرت المؤسسات والجمعيات التي تحتكر هذه التجارة، المرحلة الثالثة وفيها انخفضت تجارة الرقيق بحلول عام (1689)، صارت تمارس بحرية أكبر في جميع أراضي القارة. وتناولت أساليب الاسترقاق ووسائله، وأسس التعاون بين الأفارقة والأوروبيين في تجارة الرقيق، الرحلة عبر المحيط. وركزت على إنهاء الرق، تأثير تجارة الرقيق على المجتمع الأفريقي، التأثيرات السياسية الاجتماعية، التأثير الاقتصادي. واختتمت المساهمة بالإشارة إلى فقد عشرات الملايين من سكان القارة الأفريقية وخاصة من فئة الشباب، على اعتبارها الفئة القادرة على العمل والمرغوبة لدى دول أوروبا ومستعمراته، والأعلى ثمنًا عند التجار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024